responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 37


عن " ابن أبي نعيم " 1 قال : شهدت ابن عمر وأتاه رجل فسأله عن دم البعوضة فقال :
[ م‌ ] من أنت ؟ قال : من أهل العراق ، قال : انظروا إلى هذا يسألني عن دم البعوضة وقد قتلوا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : إنهما ريحانتي من الدنيا يعني الحسن والحسين عليهما السلام .
المناقب : أبو عيسى في جامعه وأبو نعيم في حليته والسمعاني في فضائله وابن بطة في إبانته عن [ ابن ] أبي نعيم مثله . 2 3 - أمالي الصدوق : القطان ، عن السكري ، عن الجوهري ، عن عمير بن عمران ، عن سليمان بن عمران النخعي ، عن ربعي بن خراش 3 ، عن حذيفة " بن اليمان " 4 قال : رأيت النبي صلى الله عليه وآله آخذا بيد الحسين بن علي عليهما السلام وهو يقول : [ يا ] أيها الناس هذا الحسين بن علي فاعرفوه فوالذي نفسي بيده انه لفي الجنة ومحبيه في الجنة ، ومحبي محبيه في الجنة . 5 4 - معاني الأخبار 6 : محمد بن هارون الزنجاني فيما كتب إلي عن علي بن عبد العزيز ، عن أبي عبيد القاسم بن سلام ، عن هيثم ، عن يونس ، عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وآله اتي بالحسين بن علي عليهما السلام فوضع في حجره فبال عليه فاخذ ، فقال :
لا تزرموا ابني ثم دعا بماء فصب عليه . 7 قال الأصمعي الازرام : القطع ، يقال للرجل إذا قطع بوله ( قد ) أزرمت بولك و أزرمه غيره إذا قطعه ، وزرم البول نفسه إذا انقطع .
5 - كامل الزيارات : أبي ، عن الحميري ، عن رجل [ نسيت اسمه ] من


1 - أبي نعيم / خ . 2 - أمالي الصدوق : 123 ح 12 ، المناقب : 3 / 230 والبحار : 43 / 262 ح 5 . 3 - في المصدر : خراص . 4 - اليماني / خ . 5 - ص 478 ح 4 ، والبحار : 43 / 262 ح 6 . 6 - في البحار : قرب الإسناد ومعاني الأخبار ، وفي الأصل : قرب الإسناد فقط : والصحيح ما أثبتناه و ذلك لان محمد بن هارون الزنجاني من مشايخ الصدوق راجع أماليه حديث 7 من المجلس الأول . 7 - ص 211 ح 1 والبحار : 43 / 265 ح 22 .

37

نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست