responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 136


أعداءهم من أمتي المنكرين لفضلهم ، القاطعين فيهم صلتي ، وأيم الله ليقتلن 1 [ ابني ] بعدي الحسين عليه السلام لا أنالهم الله شفاعتي . 2 3 - بصائر الدرجات : محمد بن الحسين 3 ، عن يزيد بن شعر 4 ، عن هارون ابن حمزة ، عن أبي عبد الرحمان ، عن سعد الإسكاف ، عن محمد بن علي بن عمر بن علي ابن أبي طالب عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سره أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل جنة ربي التي وعدني جنة عدن منزلي ، قضيب من قضبانه غرسه ربي تبارك وتعالى بيده ، فقال له : كن فكان ، فليتول علي بن أبي طالب عليه السلام والأوصياء من ذريته ، إنهم الأئمة من بعدي ، هم عترتي من لحمي ودمي ، رزقهم الله فضلي و علمي وويل للمنكرين فضلهم من أمتي القاطعين صلتي ، والله ليقتلن ابني لا أنالهم الله شفاعتي 5 .
كامل الزيارات : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن اليقطيني ، عن زكريا المؤمن عن أيوب بن عبد الرحمان وزيد بن أبي الحسن وعباد جميعا ، عن سعد الإسكاف ، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله 6 .
توضيح : قوله " قضيب " أي فيها قضيب .
4 - المناقب لابن شهرآشوب : ابن عباس : سألت هند عائشة أن تسأل النبي صلى الله عليه وآله تعبير رؤيا ، فقال : قولي لها فلتقصص رؤياها ، فقالت : رأيت كأن الشمس قد طلعت من فوقي ، والقمر قد خرج من مخرجي ، وكأن كوكبا خرج من القمر أسود فشد على شمس خرجت من الشمس أصغر من الشمس فابتلعها 7 فاسود الأفق لابتلاعها ثم رأيت كواكب بدت من السماء وكواكب مسودة في الأرض إلا أن المسودة أحاطت بأفق


1 - في المصدر : لتقتلن . 2 - ص 39 ح 11 والبحار : 44 / 257 ح 6 . 3 - في المصدر : محمد بن الحسن . 4 - في البحار : يزيد شعر 5 - بصائر الدرجات ص 50 ح 7 والبحار : 44 / 258 ح 9 . 6 - كامل الزيارات ص 69 ح 3 ، وفيه : عن أبي جعفر عليه السلام ، والبحار : 44 ص 259 ذ ح 9 وص 302 ح 12 . 7 - في الأصل : فابتلعتها .

136

نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست