responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 89


- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : نعمت العطية ونعمت الهدية كلمة حكمة تسمعها فتنطوي عليها ثم تحملها إلى أخ لك مسلم تعلمه إياها تعدل عبادة سنة [1] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إن أولياء الله سكتوا فكان سكوتهم ذكرا ، ونظروا فكان نظرهم عبرة ، ونطقوا فكان نطقهم حكمة [2] .
- أيوب ( عليه السلام ) : إن الله يزرع الحكمة في قلب الصغير والكبير ، فإذا جعل الله العبد حكيما في الصبا لم يضع منزلته عند الحكماء حداثة سنه وهم يرون عليه من الله نور كرامته [3] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) - لهمام لما سأله عن صفة المؤمن - : يا همام ، المؤمن هو الكيس [4] الفطن . . . سكوته فكرة وكلامه حكمة [5] .
- عنه ( عليه السلام ) : إن هذه القلوب تمل كما تمل الأبدان ، فابتغوا لها طرائف الحكم [6] .
- عنه ( عليه السلام ) : روحوا أنفسكم ببديع الحكمة ، فإنها تكل كما تكل الأبدان [7] .



[1] جامع بيان العلم : 1 / 22 عن ابن عباس ، وراجع تاريخ دمشق : 17 / 63 / 4039 ، تنبيه الخواطر : 2 / 212 .
[2] الكافي : 2 / 237 / 25 ، أمالي الصدوق : 647 / 878 وص 379 / 482 كلها عن عيسى النهريري عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، مشكاة الأنوار : 124 ، روضة الواعظين : 475 وفي الثلاثة الأخيرة " . . . سكوتهم فكرا ، وتكلموا فكان كلامهم ذكرا ، ونظروا . . . " .
[3] ربيع الأبرار : 2 / 452 ، البحار : 12 / 362 نقلا عن الثعلبي في العرائس عن وهب وكعب وغيرهما نحوه .
[4] الكيس : أي العاقل ( النهاية : 4 / 217 ) .
[5] الكافي : 2 / 226 و 230 / 1 عن عبد الله بن يونس عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) .
[6] نهج البلاغة الحكمة : 91 و 197 ، خصائص الأئمة ( عليهم السلام ) : 113 وليس فيه " كما تمل الأبدان " ، مشكاة الأنوار : 256 ، روضة الواعظين : 453 ، عوالي اللآلي : 1 / 295 / 193 وفيه " فاهدوا إليها " بدل " فابتغوا لها " .
[7] الكافي : 1 / 48 / 1 عن حفص بن البختري رفعه .

89

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست