نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 66
بعقلك - أو قال : بعلمك - [1] . - عنه ( عليه السلام ) : غاية المعرفة الخشية [2] . - عنه ( عليه السلام ) : أعلمكم أخوفكم [3] . - عنه ( عليه السلام ) : كل عالم خائف [4] . - عنه ( عليه السلام ) : أعظم الناس علما أشدهم خوفا لله سبحانه [5] . - عنه ( عليه السلام ) : غاية العلم الخوف من الله سبحانه [6] . - الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : سبحانك ! أخشى خلقك لك أعلمهم بك ، وأخضعهم لك أعملهم بطاعتك ، وأهونهم عليك من أنت ترزقه وهو يعبد غيرك ؟ ! [7] . - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : كفى بخشية الله علما ، وكفى بالاغترار به جهلا [8] . - عنه ( عليه السلام ) : إن أعلم الناس بالله أخوفهم لله ، وأخوفهم له أعلمهم به ، وأعلمهم به أزهدهم فيها [9] . - في مصباح الشريعة قال الصادق ( عليه السلام ) : نجوى العارفين تدور على ثلاثة أصول : الخوف ، والرجاء ، والحب . فالخوف فرع العلم ، والرجاء فرع اليقين ، والحب فرع المعرفة [10] . - أيضا : الخشية ميراث العلم ، والعلم شعاع المعرفة وقلب الإيمان ، ومن حرم
[1] تنبيه الخواطر : 2 / 78 . [2] غرر الحكم : 6359 . [3] غرر الحكم : 2831 ، مجمع البيان : 8 / 635 قال : " وفي الحديث : أعلمكم بالله أخوفكم لله " . [4] غرر الحكم : 6828 ، 3148 ، 6377 . [5] غرر الحكم : 6828 ، 3148 ، 6377 . [6] غرر الحكم : 6828 ، 3148 ، 6377 . [7] الصحيفة السجادية : 221 / الدعاء 52 . [8] تحف العقول : 364 ، تفسير القمي : 2 / 146 عن حفص بن غياث . [9] تفسير القمي : 2 / 146 عن حفص بن غياث ، وراجع غرر الحكم : 3121 . [10] مصباح الشريعة : 8 .
66
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 66