responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 332


- عنه ( عليه السلام ) : لا يستحي إذا سأل عما لا يعلم أن يقول الله أعلم [1] .
- عنه ( عليه السلام ) : أربع لو شدت المطايا إليهن حتى ينضين لكان قليلا ، لا يرج العبد إلا ربه ، ولا يخف إلا ذنبه ، ولا يستحي الجاهل أن يتعلم ، ولا يستحي العالم إذا سئل عما لا يعلم أن يقول لا أعلم [2] .
- عنه ( عليه السلام ) : من ترك قول " لا أدري " أصيبت مقاتله [3] .
- عنه ( عليه السلام ) : إذا سألتم عما لا تعلمون فاهربوا . قال : وكيف الهرب يا أمير المؤمنين .
قال : تقولون الله أعلم [4] .
- الإمام الباقر ( عليه السلام ) : ما علمتم فقولوا ، وما لم تعلموا فقولوا " الله أعلم " [5] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) - في وصيته لمؤمن الطاق - : من سئل عن علم فقال لا أدري فقد ناصف العلم [6] .
- عنه ( عليه السلام ) : إذا سئل الرجل منكم عما لا يعلم فليقل : لا أدري ولا يقل الله أعلم ، فيوقع في قلب صاحبه شكا وإذا قال المسؤول : لا أدري فلا يتهمه السائل [7] .
- عنه ( عليه السلام ) : إذا سئلت عما لا تعلم ، فقل " لا أدري " فإن " لا أدري " خير من الفتيا [8] .



[1] الخصال : 315 / 96 عن الشعبي ، تحف العقول : 211 ، الجعفريات : 236 عن إسماعيل بن موسى عن أبيه ( عليه السلام ) عن آبائه عنه ( عليهم السلام ) ، الأصول الستة عشر : 103 عن ابن مهران وفيها " لا يستحي العالم " .
[2] دعائم الإسلام : 1 / 80 .
[3] نهج البلاغة : الحكمة 85 ، خصائص الأئمة ( عليهم السلام ) : 95 ، غرر الحكم : 8835 .
[4] سنن الدارمي : 1 / 67 / 181 عن أبي النعمان رزين ، منية المريد : 215 .
[5] الكافي : 1 / 42 / 4 ، المحاسن : 1 / 327 / 660 كلاهما عن زياد بن أبي رجاء ، منية المريد : 215 .
[6] تحف العقول : 310 .
[7] الكافي : 1 / 42 / 6 ، المحاسن : 1 / 327 / 661 كلاهما عن محمد بن مسلم ، وراجع تحف العقول : 297 .
[8] المحاسن : 1 / 327 / 663 عن فضيل بن عثمان عن رجل ، السرائر : 3 / 645 وفيه " ألف " بدل " الفتيا " .

332

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 332
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست