responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 287


- الإمام علي ( عليه السلام ) : أوجب العلم عليك ما أنت مسؤول عن العمل به [1] .
- عيسى ( عليه السلام ) : كيف يصير إلى الجنة من لا يبصر معالم الدين [2] .
- أبو ذر : أمرنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أن لا يغلبونا على ثلاث : أن نأمر بالمعروف ، وننهى عن المنكر ، ونعلم الناس السنن [3] .
- الإمام الباقر ( عليه السلام ) : تفقهوا في الحلال والحرام وإلا فأنتم أعراب [4] [5] .
- عنه ( عليه السلام ) : سارعوا في طلب العلم ، فوالذي نفسي بيده لحديث واحد في حلال وحرام تأخذه عن صادق ، خير من الدنيا وما حملت من ذهب وفضة [6] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ليت السياط على رؤوس أصحابي حتى يتفقهوا في الحلال والحرام [7] .
- زرارة ومحمد بن مسلم وبريد العجلي : قال رجل لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إن لي ابنا قد أحب أن يسألك عن حلال وحرام لا يسألك عما لا يعنيه ؟ فقال : وهل يسأل الناس عن شئ أفضل من الحلال والحرام [8] .



[1] غرر الحكم : 3336 ، نزهة الناظر : 122 / 3 ، عدة الداعي : 68 كلاهما عن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) ، وراجع تنبيه الخواطر : 2 / 154 ، أعلام الدين : 305 .
[2] تحف العقول : 506 .
[3] سنن الدارمي : 1 / 143 / 549 ، مسند ابن حنبل : 8 / 106 / 21516 .
[4] أي فأنتم في الجهل بالأحكام الشرعية كالأعراب الذين قال الله فيهم : * ( الأعراب أشد كفرا ونفاقا . . . الآية ) * والأعراب : سكان البادية ، لا واحد له ، ويجمع على أعاريب ( لسان العرب : 1 / 586 و 587 ) .
[5] المحاسن : 1 / 356 / 757 عن محمد بن مسلم .
[6] المحاسن : 1 / 356 / 755 عن جابر و 756 وفيه " خير لك مما طلعت عليه الشمس حتى تغرب " ، مشكاة الأنوار : 133 عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) .
[7] المحاسن : 1 / 358 / 765 عن إسحاق بن عمار ، وراجع السنن الكبرى : 6 / 343 .
[8] علل الشرايع : 394 / 10 ، المحاسن : 1 / 359 / 768 عن يونس بن يعقوب عن أبيه .

287

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست