responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 347


إذا ماتوا [1] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : أكرموا العلماء فإنهم ورثة الأنبياء ، فمن أكرمهم فقد أكرم الله ورسوله [2] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : العلماء مفاتيح الجنة وخلفاء الأنبياء [3] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : حملة العلم في الدنيا خلفاء الأنبياء ، وفي الآخرة من الشهداء [4] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) - لولده محمد - : تفقه في الدين ، فإن الفقهاء ورثة الأنبياء [5] .
- الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : ( سادة الناس في الدنيا الأسخياء ) وفي الآخرة أهل الدين وأهل الفضل والعلم ، لأن العلماء ورثة الأنبياء [6] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : إن العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ، وإنما أورثوا أحاديث من أحاديثهم ، فمن أخذ بشئ منها فقد أخذ حظا وافرا . . . [7] . راجع : ص 51 " ميراث الأنبياء " د : أقرب الناس إلى الأنبياء - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل [8] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : للأنبياء على العلماء فضل درجتين ، وللعلماء على الشهداء فضل درجة [9] .



[1] الفردوس : 3 / 75 / 4209 عن البراء بن عازب .
[2] تاريخ بغداد : 4 / 438 عن جابر بن عبد الله .
[3] معجم السفر : 94 / 264 عن زيد بن علي عن أبيه عن جده ( عليهم السلام ) .
[4] تاريخ بغداد : 4 / 377 ، إتحاف السادة : 1 / 71 وفيه " خلف " بدل " خلفاء " وكلاهما عن ابن عمر .
[5] عوالي اللآلي : 4 / 60 / 5 .
[6] تاريخ دمشق : 41 / 385 عن ابن عائشة عن أبيه عن عمه .
[7] الكافي : 1 / 32 / 2 ، بصائر الدرجات : 10 / 1 كلاهما عن أبي البختري .
[8] منية المريد : 182 ، عوالي اللآلي : 4 / 77 / 67 ، الصراط المستقيم : 1 / 131 / 8 وص 213 ، الغدير : 3 / 130 ، كشف الخفاء : 2 / 83 / 1744 ، الألفين : 332 .
[9] جامع بيان العلم : 1 / 31 ، فردوس الأخبار : 2 / 10 / 1912 كلاهما عن أبي هريرة .

347

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست