نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 238
قال : اذهب فاحكم بها هناك ، ثم تعال حتى أعلمك من غرائب العلم ، فلما جاءه بعد سنين قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ضع يدك على قلبك ، فما لا ترضى لنفسك لا ترضاه لأخيك المسلم ، وما رضيته لنفسك فارضه لأخيك المسلم ، وهو من غرائب العلم [1] . - الإمام علي ( عليه السلام ) : سل عما لا بد لك من علمه ، ولا تعذر في جهله [2] . - عنه ( عليه السلام ) فيما نسب إليه : العمر أقصر من أن تعلم كل ما يحسن بك علمه ، فتعلم الأهم فالأهم [3] . - عنه ( عليه السلام ) - من وصيته لابنه الحسن ( عليه السلام ) - : . . . وأن أبتدئك بتعليم كتاب الله عز وجل وتأويله ، وشرائع الإسلام وأحكامه ، وحلاله وحرامه ، لا أجاوز ذلك بك إلى غيره [4] . - الإمام الباقر ( عليه السلام ) - في الدعاء الجامع - : واشغل قلبي بحفظ ما لا تقبل مني جهله [5] . راجع : ص 293 " من كل علم أحسنه " . ( 3 / ) التفرغ - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) - من وصية الخضر لموسى ( عليه السلام ) - : يا موسى ، تفرغ للعلم إن كنت