responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 228


حتى يبلغوا السماء الدنيا من حبهم لما يطلب [1] .
- رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من غدا في طلب العلم أظلت عليه الملائكة ، وبورك له في معيشته ولم ينقص من رزقه [2] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من خرج من بيته يطلب علما شيعه سبعون ألف ملك يستغفرون له [3] .
- الإمام علي ( عليه السلام ) : إن الملائكة لتضع أجنحتها لطلبة العلم من شيعتنا [4] .
- عنه ( عليه السلام ) : إن طالب العلم ليشيعه سبعون ألف ملك من مقربي السماء [5] .
- الإمام الباقر ( عليه السلام ) : ما من عبد يغدو في طلب العلم أو يروح إلا خاض الرحمة ، وهتفت به الملائكة : مرحبا بزائر الله ، وسلك من الجنة مثل ذلك المسلك [6] .
ج : تكفل الرزق - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من طلب العلم تكفل الله برزقه [7] .
- عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إن الله تعالى قد تكفل لطالب العلم برزقه خاصة عما ضمنه لغيره [8] .



[1] المعجم الكبير : 8 / 54 / 7347 ، جامع بيان العلم : 1 / 32 نحوه ، أسد الغابة : 3 / 28 / 2517 وفيه إلى " بأجنحتها " ، منية المريد : 106 و 107 نحوه .
[2] منية المريد : 103 ، نثر الدر : 1 / 194 نحوه ، جامع بيان العلم : 1 / 45 عن أبي سعيد الخدري .
[3] أمالي الطوسي : 182 / 306 عن أبي قلابة .
[4] الاختصاص : 234 عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام زين العابدين عن أبيه ( عليهما السلام ) .
[5] الخصال : 504 / 1 عن الحسن بن الحسن ( عليه السلام ) عن أبيه ، بصائر الدرجات : 4 / 7 عن الحسن بن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) ، عدة الداعي : 71 نحوه .
[6] ثواب الأعمال : 160 / 2 ، بصائر الدرجات : 5 / 14 إلى قوله " خاض الرحمة " كلاهما عن جابر بن يزيد الجعفي .
[7] تاريخ بغداد : 3 / 180 ، أمالي الشجري : 1 / 60 ، مسند الشهاب : 1 / 244 / 280 ، إتحاف السادة : 1 / 78 كلها عن زياد ( بن الحارث ) الصدائي .
[8] منية المريد : 160 ، الأنوار النعمانية : 3 / 341 .

228

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست