- عنه ( عليه السلام ) - في قوله تعالى : * ( ونفس وما سواها ) * - : خلقها وصورها ، وقوله :* ( فألهمها فجورها وتقواها ) * أي عرفها وألهمها ، ثم خيرها فاختارت [1] .راجع : ص 91 " جنود العقل والجهل " / ح 272 .
[1] تفسير القمي : 2 / 424 عن أبي بصير ، بحار الأنوار : 24 / 70 / 4 .