نام کتاب : العقل والجهل في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 204
لخوف حلول الأجل ، يرجو ثواب عمل لم يعمل به ، ويفر من الناس ليطلب ، ويخفي شخصه ليشتهر ، ويذم نفسه ليمدح ، وينهى عن مدحه وهو يحب أن لا ينتهى من الثناء عليه [1] . - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع ، والمعارضة قبل أن يفهم ، والحكم بما لا يعلم [2] . - عنه ( عليه السلام ) : العاقل غفور ، والجاهل ختور [3][4] . - عنه ( عليه السلام ) - فيما نسب إليه في مصباح الشريعة - : أدنى صفة الجاهل دعواه بالعلم بلا استحقاق ، وأوسطه الجهل بالجهل ، وأقصاه جحوده [5] . - الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : تعجب الجاهل من العاقل أكثر من تعجب العاقل من الجاهل [6] . - الإمام الهادي ( عليه السلام ) : الجاهل أسير لسانه [7] . - عنه ( عليه السلام ) : الهزء فكاهة السفهاء ، وصناعة الجهال [8] . - عيسى ( عليه السلام ) : بحق أقول لكم ، إن الحكيم يعتبر بالجاهل ، والجاهل يعتبر بهواه [9] .