نام کتاب : العقل والجهل في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 16
ج - إذا كان هنالك تفاوت في الألفاظ بين النصوص الشيعية والسنية . د - إذا كان نص الرواية متعلق ببابين بشرط أن لا يزيد على سطر واحد . - في حالة وجود نصوص أحدها منقول عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، والآخر عن الأئمة ( عليهم السلام ) ، فحينئذ نورد حديث النبي ( صلى الله عليه وآله ) في المتن ، وروايات سائر المعصومين ( عليهم السلام ) في الهامش . - بعد ذكر آيات الباب ، نذكر الروايات الواردة عن المعصومين ( عليهم السلام ) على التوالي ، ابتداء من الرسول ( صلى الله عليه وآله ) وانتهاء بالإمام القائم ( عج ) ، إلا أن تكون هناك رواية مفسرة لآيات الباب ، فهي تقدم على سائر الروايات . كما أن في بعض الحالات يؤدي تناسق الروايات إلى عدم رعاية الترتيب المذكور . - يأتي في بداية الرواية اسم المعصوم فحسب ، إلا إذا كان الراوي ناقلا لفعل المعصوم ، أو كان هناك سؤال وجواب ، أو يكون الراوي قد أورد في المتن قولا لا يدخل ضمن كلام المروي عنه . - يأتي ذكر مصادر متعددة للروايات في الهامش ويرتب وفقا لدرجة اعتباره . - عند توفر المصادر الأولية ، ينقل الحديث منها مباشرة ، ويذكر " بحار الأنوار " و " كنز العمال " في نهاية المصادر باعتبارهما مصدرين جامعين للأحاديث . - بعد ذكر المصادر قد تأتي أحيانا إحالة إلى مصادر أخرى أشير إليها بعبارة : " وراجع " ، هذا فيما إذا كان النص المنقول يختلف اختلافا فاحشا عن النص المحال إليه . - قد تأتي أحيانا إحالات إلى أبواب أخرى من هذا الكتاب ، عند وجود الارتباط بينها . - يمثل مدخل الكتاب والإستنتاجات الواردة في بعض الفصول والأبواب ، رؤية شاملة لروايات ذلك الكتاب أو ذلك الباب ، وأحيانا تذليلا لما قد يكتنف بعض الأحاديث من غموض . - النقطة الأكثر أهمية هي أننا حاولنا جهد الإمكان إعطاء نوع من التوثيق لصدور الحديث عن المعصوم ، عن طريق دعم مضمون أحاديث كل باب بالقرائن العقلية والنقلية . محمد الريشهري 8 صفر الخير 1419
16
نام کتاب : العقل والجهل في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 16