نام کتاب : العقد النضيد والدر الفريد نویسنده : محمد بن الحسن القمي جلد : 1 صفحه : 204
كنت مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقد أضجر وتنفّس الصعداء . . . 80 لمّا بايع الناس أبا بكر دخلت أُم سلمة على فاطمة الزهراء صلوات الله عليها . . . 133 لمّا بويع أبو بكر ، جاء بريدة الأسلمي في نفر من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . . . 159 لمّا بويع أبو بكر في سقيفة بني ساعدة امتنع سعد بن عبادة لمّا امتنع . . . 127 لمّا توجّه رسول الله يوم الحديبية إلى مكّة أصاب الناس عطش شديد . . . 167 لمّا جمع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) علياً وفاطمة والحسن والحسين ( عليهم السلام ) تحت ثوبه . . . 91 لمّا خرجت عائشة نحو البصرة ومعها طلحة والزبير . . . 136 لمّا خرج عليّ بن موسى الرضا ( عليهما السلام ) من نيسابور إلى المأمون فبلغ قرب قرية الحمراء . . . 31 لمّا رجع عليّ ( عليه السلام ) من قتال أهل النهروان أخذ على النهروانات وأعمال العراق . . . 18 لمّا رجعنا من حجّة الوداع مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جلسنا مع النبيّ في مسجده ، ظهر الوحي عليه . . . 24 لمّا سمع النابغة الجعدي اجتماع الناس في السقيفة ، وكان قد كف بصره . . . 164 لمّا ضرب أمير المؤمنين الضربة التي كانت فيها وفاته اجتمع الناس بباب القصر . . . 69 لمّا عزم أبو بكر على حرق منزل الزهراء ( عليها السلام ) خرج العبّاس والفضل بن العبّاس . . . 158 لمّا فتحت المدائن وجمعت في مسجد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالمدينة الغنائم . . . 145 لمّا قال النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) يوم الغدير حين نصب علياً . . . 178 لمّا قتل الحسين ( عليه السلام ) ، كانوا يسمعون بمستغاث في مكّة في أنصاف الليالي . . . 173 لمّا كان ليلة بدر قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من يستقي لنا من الماء ؟ . . . 81 لمّا كان يوم أٌحد ضرب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالسيف ستّين ضربة . . . 50 لمّا مرض الأعمش مرضه الذي مات فيه . فدخل عليه ابن شبرمة . . . 132 لمّا نزل بنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . . . هو وأصحابه ، فكان من أمره في الشاة . . . 107 لمّا نزل عليّ صلوات الله عليه - متوجّهاً إلى صفين - بمكان يقال له البليخ على جانب الفرات . . . 85 ما رحمت من خلق الله أحداً كرحمتي على عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) . . . 161 مرّ عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) بنفر من قريش في المسجد ، فتغامزوا عليه . . . 18 مرّ علينا كعب الأحبار ونحن جلوس عند عمر بن الخطّاب في خلافته . . . 126 وجعت وجعاً فأتيت النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) فأنامني في مكانه وقام يصلّي . . . 79 وكان لها [ أٌمّ سلمة ] مولى يحضنها وربّاها ، وكان لا يصلّي صلاةً إلاّ سبّ عليّاً وشتمه . . . 182
204
نام کتاب : العقد النضيد والدر الفريد نویسنده : محمد بن الحسن القمي جلد : 1 صفحه : 204