نام کتاب : العقد النضيد والدر الفريد نویسنده : محمد بن الحسن القمي جلد : 1 صفحه : 196
ما ألوم الناس إن يكنُّوك بأبي تراب . . . 53 ما بال أقوام يذكرون من له منزلة عند الله كمنزلتي ؟ ! ألا ومن أحبّ عليّاً فقد أحبّني . . . 27 ما بالكم تنظرون وتتعجّبون ؟ ! . . . 41 ما خلق الله تعالى خلقاً أكثر من الملائكة . . . 13 ما خلق الله شيئاً إلاّ وجعل له سيّداً . . . وعليّ سيّد الأوصياء . . . 15 ماذا رأيت في طريقك يا عليّ ؟ . . . فقال : إنّ الذي رأيته مثلٌ ضربه الله تعالى لي ولمن حضر . . . 170 ما شأنك يا أخا اليهود ؟ هلك طعامك ودوابّك ؟ . . . 97 ما من قوم اجتمعوا يذكرون فضل محمّد وآل محمّد إلاّ هبطت عليهم ملائكة . . . 25 مثل عمّي أبي طالب في هذه الأُمّة كمثل أصحاب الكهف في بني إسرائيل . . . 31 مرحباً وأهلا ، لقد تمنّيتك مرّتين حتّى لو أبطأت عليّ لسألت الله . . . 56 مرحباً بأحبّ خلق الله إلى الله وإلى رسوله ، ادنُ منّي يا أخي . . . 57 معاشر المؤمنين ، أبشروا بالفرج فإنّ وعد الله لا يخلف وقضاءه لا يردّ . . . 77 معاشر الناس ، إنّ أمير المؤمنين قد أوصاني أن أترك أمره إلى وفاته . . . 69 معاشر الناس ، ما أحبّنا رجلٌ فدخل النار ، وما أبغضنا رجل فدخل الجنّة . . . 141 معاشر أصحابي ، رأيت البارِحَةَ عمّي حمزة بن عبد المطّلب ، وأخي جعفر بن أبي طالب . . . 92 مِمَّ تعجّبتم ؟ فلو رأيتم كلامي للشمس يوم التلّ ، إذاً لداخلكم النفاق . . . 143 ممّ تعجّبت ؟ هذا أعجب أمِ الشمس أعجب رجوعها أمِ العين في نبعها . . . 141 مِن إبليس ، مرّ بنفر يتناولون عليّاً ، فوقف أَمامهم . . . 24 من أحبّ أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، و . . . فليتولَّ عليّ بن أبي طالب . . . 78 من أحبّ عليّاً وتولاّه قرّبه الله وأدناه ، ومن أبغض عليّاً وعاداه أبعده الله وأخّره . . . 30 مَنْ أَحَبَّك أَحَبَّهُ اللّهُ وهَدَاهُ وعافاهُ وكفاه ، ومَنْ أبْغَضَك أَبْغَضَهُ اللّهُ . . . 65 مَنْ جاءكم عَنّا بما يصدِّقه القرآنُ فنحن أهلُهُ وأولى به ، ومن جاءَكم عنّا بما يكذّبه . . . 68 من دمشق وافيت ؟ . . . سقيت معاوية بول خادمه وأخذت جائزته . . . 100 من زار قبرَ ولدي عليّ كان له عند الله سبعون حجَّةً مبرورةً . . . 34 من زارني على بعد داري أَتَيْتُه يَوْمَ القيامة في ثلاثة مواطن . . . 34
196
نام کتاب : العقد النضيد والدر الفريد نویسنده : محمد بن الحسن القمي جلد : 1 صفحه : 196