نام کتاب : العقد النضيد والدر الفريد نویسنده : محمد بن الحسن القمي جلد : 1 صفحه : 192
الله أكبر ، الله أكبر ، أنا عبد الله وأخو رسوله ، هلمّوا قِرَبكم . . . 169 اللهمّ آتني بأحبِّ خلقك إليك - فلمّا دخل عليه قال : - إليَّ ، إليَّ . . . 89 اللّهمّ إنّ عليّاً كان في طاعتك فردّ عليه الشمس ليصلّي العصر . . . 20 اللهمّ انفع به وبارك فيما يجعل فيه وفيما ينحت منه . . . 31 اللهمّ إنَّ أخي سليمان دعاكَ وسألك أن تعطيه مُلْكاً لا ينبغي لأحد من بعده . . . 177 اللهمّ اهدِ قومي فإنّهم لا يعلمون . . . 51 اللهمّ قد أمليت لعدوّك حتّى لقد فَتَنَتْه نظرتك وأبطرتْه نعمتك ، اللهمَّ فُتّ عضده . . . 173 اللهمّ قد جعلت صلواتك ورحمتك ومغفرتك ورضوانك على إبراهيم وآل إبراهيم . . . 92 اللهمّ نعم ، حقٌّ من الله ورسوله ، أمرني بذلك وأمرتكم به . . . 111 إلى أين تفرّون . . . ؟ إلى النار . . . ؟ بايعتم ونكثتم وفررتم ! شاهت الوجوه . . . 52 أما إنّه ليس عبد من عباد الله ممّن امتحن الله قلبه للإيمان إلاّ وهو يجد مودّتنا على قلبه . . . 74 أما ترضى أَن يكون سلمك سلمي ، وحربك حربي ، وتكون أخي ووليّي في الدنيا والآخرة ؟ ! . . . 90 أما تعلمونَ أنَّ آصف بن برخيا وصىّ سليمان بن داود ( عليه السلام ) قد صنع ما هو قريب من هذا الأمر . . . 41 اِمضِ يا أبا سفيان ، وما غناؤك والأمر لمّا يلتئم . . . 156 إنّ الله أمرني بحبّ الأربعة ، وإنّ الجنّة تشتاق إلى أربعة . . . 113 إنّ الله تعالى قد أوحى إليّ بأن أقومَ بفضلك ، فقمت به في النّاس وبلّغتهم ما أمرني . . . 76 إنّ الله عزّوجلّ طهّر ثلاث بقاع من الأرض . . . : الكوفة وكربلاء وسناباذ . . . 33 إنّ أُناساً قالوا : أسِحرٌ ما أتيته ؟ ! كذبوا ، وأيم الله ، إنّا أُناس اختصّنا الله لنفسه . . . 48 إنّ جبرئيل أتاني فبشّرني ببشارة لم يبشّرني بمثلها . . . 29 إِنَّك لتمضي إِلى البصرة فيكون منك كيْتَ وكيت . . . 101 إن كنت كاذباً في قولك فمسخك الله كلباً . . . 43 إنّ نبيّ الله أخبره أنّ هؤلاء الجماعة كتبوا بينهم كتاباً . . . 112 إنّي مخلّف فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي . . . 89 إنّي مقتول ومسموم ومدفون بأرض غُربة . . . 35 أَنا أوّل من تنشقّ عنه الأرض وأنت معي . . . 76
192
نام کتاب : العقد النضيد والدر الفريد نویسنده : محمد بن الحسن القمي جلد : 1 صفحه : 192