responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 20


< فهرس الموضوعات > عدم جواز الشرك بالله ومعصية الوالدين . . .
< / فهرس الموضوعات > لم تؤد إلى أحد حقه [50] < فهرس الموضوعات > عدم جواز الشرك بالله ومعصية الوالدين . . .
< / فهرس الموضوعات > 44 - الحسين بن علي الكلبي عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال : استأذن رجل من أهل رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : يا رسول الله أوصني قال له : أوصيك ان لا تشرك بالله شيئا وان قطعت و أحرقت بالنار ولا تعص والديك وان أرادا ان تخرج من دنياك فاخرج منها ولا تسب الناس وإذا لقيت أخاك المسلم فالقه ببشر حسن وصب له من فضلك دلوك ، أبلغ من لقيت من المسلمين عنى السلام وادع الناس إلى الاسلام وأيقن ان لك بكل من أجابك عتق رقبة من ولد يعقوب وأعلمهم ان الصغراب عليهم حرام يعنى النبيذ وهو الخمر وكل مسكر حرام [51]



[50] البحار 7 / 227 وفيه : فضاذلة عن بشر الهذلي عن عجلان أبى صالح وفيه بعد قوله : الضجر - فإنك إذا كسلت . . . وفى ن 2 وط : عن بشر الهذلي وفيهما : إلى أحد حقا وفى ن 2 : عن عجلان بن أبي صالح وفى ن 1 : عن عجلان أبى صالح وفى ط : عن عجلان ( بن ) أبى صالح .
[51] البحار 66 / 491 و 77 / 134 وفيه : ابن علوان وهو : الكلبي ( يروى عنه الحسين بن سعيد كثيرا ، تقدم نظيره في الحديث المرقم 17 ) وفيه : على رسول الله وفيه : ولا تهر والديك وان أمراك على أن تخرج وفيه : من فضل دلوك وفيه : واعلم أن لك . . . وفى : واعلم أن الصغيراء وفيه : وكل مسكر عليم حرام . وقال المجلسي ره في البحار في الجزء 14 ( السماء والعالم ) ص 913 من الطبع القديم : لم أجد الصفيرا بهذا المعنى في اللغة ولعل فيه تصحيفا ولا يبعد أن يكون بالغين تصغير الصغرى كما ورد انها خمر استصغرها الناس أو يكون تصغير الغبيراء قال في النهاية : فيه ( أي في الخبر ) : وإياكم الغبيراء فإنها خمر العالم ، الغبيراء ضرب من الشراب تتخذه الحبش من الذرة وتسمى : السكركة وقال تغلب : هي خمر تعمل من الغبيراء هذا الثمر المعروف . . . اه ورواه المجلسي ره أيضا في المصدر هذا عن المحاسن في ضمن وصايا سيد الرسل صلى الله عليه وآله ، وقطعه - الوسائل فذكر قطعتين منه في 11 / 448 والقطعة الأخيرة في 17 / 265 وفى ن 2 وط : وان أرادك على أن تخرج . . . وفى ط : وهب له ج وأيقن ج ومن أجابك ج ، وفى النسخ ، وكل مسكر عليهم حرام .

20

نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست