responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 17


< فهرس الموضوعات > جملة من خصال جميلة جليلة للزاهد < / فهرس الموضوعات > لا يحل لكم فإنما ذلك عليكم [40] < فهرس الموضوعات > جملة من خصال جميلة جليلة للزاهد < / فهرس الموضوعات > 34 - الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
من أحب لله ومن أبغض لله وأعطى لله فهو ممن كمل ايمانه [41] 35 - وعنه عليه السلام قال : من أوثق عرى الايمان أن تحب لله وتبغض لله وتعطى في الله وتمنع في الله [42] 36 - النضر بن سويد عن زرعة عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله تعالى : قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة فقلت : هذه نفسي أقيها فكيف أقي أهلي ؟ فقال : تأمرهم بما أمر الله به وتنهاهم عما نهاهم الله عنه فان أطاعوك كنت قد وقيتهم وان عصوك كنت قد قضيت ما كان عليك [43] .
37 - النضر بن سويد عن حسن عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : اتقوا الله حق تقاته ، فقال : يطاع فلا يعصى ويذكر فلا ينسى ويشكر فلا يكفر [44] .
38 - النظر بن سويد عن درست عن أبي سلمة عن أبي يعقوب قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ثلاثة لا يطيقهن الناس : الصفح عن الناس ومواساة الرجل في ماله وذكر الله كثيرا قال ابن أبي ( أبو ) يعقوب قال أبو عبد الله عليه السلام من وصف عدل وخالفه إلى



[40] البحار 69 / 397 - 396 وفيه : حتى تكون كثيرا ، وليست فيه كلمتان هما : 1 - العلانية ، 2 - ولا تظلموا ، وفى ن 2 موسى غير موجود وكذا في ط عن نسخة الأصل وفى ن 2 وط : يجتمع ، وفيهما : فإنما ذلك لكم ولا تظلموا .
[41] الوسائل 11 / 434 وفى النسخ : وابغض لله .
[42] الوسائل 11 / 434 .
[43] البحار 100 / 74 والوسائل 11 / 318 - 317 نحوه ملفقا في حديثين وتفسير البرهان إلى قوله : أقي أهلي ، في ذيل الآية الشريفة 6 من سورة 66 ( التحريم
[44] البحار 70 ) 292 وفيه : عن أبي الحسين عن أبي بصير . . . والوسائل 11 / 186 وفيه عن حسن عن أبي بصير كما هنا وكذا في ن 1 وط وفى ن 2 : عن حسين

17

نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 17
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست