responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 103


أهل الدنيا . أو لا ماتت أهل الدنيا - وان المصلى ليصلى فإذا لم يسأل ربه أن يزوجه من الحور العين قلن : ما أزهد هذا فينا [287] 281 - محمد بن أبي عمير عن ابن بكير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن في جهنم لواد للمتكبرين يقال له : سقر شكى إلى الله ( شدة حره ) وسأله ( ان يأذن له ) ان يتنفس فأذن له فتنفس فاحرق جهنم [288] .
282 - محمد بن أبي عمير عن الحسين الأحمسي عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
تقول الجنة يا رب ملأت النار كما وعدتها فاملأني كما وعدتني قال : فيخلق الله تبارك وتعالى خلقا فيدخلهم الجنة ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : طوبى لهم لم يروا غموم الدنيا ولا همومها [289] .
283 - محمد بن أبي عمير عن عاصم بن سليمان ذكر في قول الله تبارك وتعالى ( تسقى من عين آنية ) قال : يسمع لها أنين من شدة حرها [290] .
284 - محمد بن سنان عن أبي خالد القماط قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام ويقال لأبي جعفر عليه السلام إذا أدخل الله أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فمه ؟ فقال ( قال ) أبو جعفر عليه السلام : أن أراد أن ( يخلق الله خلقا و ) يخلق لهم دنيا يردهم ( ردهم ) إليها فعل ولا أقول لك انه يفعل [291] .
285 - محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : إذا ( أ ) دخل ( الله ) أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فمه ؟ فقال : ما أزعم



[287] البحار 8 / 199 وفيه : لو أن حوراء و 86 / 37 والوسائل 4 / 1041 وفيهما لأفتتن بها أهل الدنيا وفيه عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام وتفسير البرهان في تفسير الآية المباركة 36 من سورة 56 وفيه ( وفى النسخ * : عن بعض أصحابه . . . وفيه : لا فتن أهل الدنيا ولا قلبت الدنيا . . . وفيه : قالت : ما أزهد . . .
[288] البحار 8 / 294 .
[289] البحار 8 / 133 ويضاهي حديثا تقدم في الرقم : 269 .
[290] البحار 8 / 314 ولقد فات هذا الحديث عن تفسير البرهان والآية 5 / 88 .
[291] البحار 8 / 375 .

103

نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 103
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست