responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الروضة في فضائل أمير المؤمنين ( ع ) نویسنده : شاذان بن جبرئيل القمي ( ابن شاذان )    جلد : 1  صفحه : 85


< فهرس الموضوعات > ( حديث ملعون من أبغض عليا ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ( حديث في فضائل علي على لسان المنصور العباسي ) < / فهرس الموضوعات > فعند ذلك أكثر الناس القيل والقال في أبي بكر . فخرج عمر فسكتهم ، وخرج أبو الحسن . [1] ( 78 ) ( حديث ملعون من أبغض عليا ) وبالإسناد : - يرفعه - إلى أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) . : إن الله خلق خلقا ، لا هم من الجن ، ولا هم من الإنس ، يلعنون مبغضي علي ( عليه السلام ) .
قال : قلت : يا رسول الله ، من هم ؟ قال :
قال : القنابر ، يلعنون مبغض علي ( عليه السلام ) ، وينادون في الشجر ، وعلى رؤوس الأشهاد :
ألا لعنة الله على مبغض علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) . ( 2 ) ( 79 ) ( حديث في فضائل علي على لسان المنصور العباسي ) وعن أبي طالب محمد بن أحمد بن الفرج بن الأزهر ( 3 ) ، يرويه عن رجل يقال له :
سليمان بن سالم .
قال : أخبرني سليمان بن مهران الأعمش ، قال : وجه إلي المنصور ، فقلت : ربما يسألني عن فضائل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) .
وإن حدثته بفضيلة قتلني ، فتطهرت وتكفنت وتحنطت ، وكتبت وصيتي ، وسرت إليه فوجدت عنده عمرو بن عبيد فحمدت الله على ذلك ، قلت في نفسي : وجدت



[1] الفضائل : 116 ، أمالي المفيد : 172 ، وأمالي الطوسي : 42 باسناده ، عن حبشي بن جنادة قال : كنت جالسا عند أبي بكر ، وذكر ( مثله بدون حثيات أبي بكر ) ، عنهما البحار : 40 / 119 ح 4 ، بشارة المصطفى : 221 تاريخ بغداد : 5 / 37 ، وج 8 / 76 ، مناقب الخوارزمي : 21 ، ينابيع المودة : 233 ، وأخرجه هاشم البحراني في مدينة المعاجز : 3 / 36 ح 701 عن البرسي . ( 2 ) وعنه البحار : 39 / 251 ضمن ح 15 ، وعن الفضائل : 116 ، العمدة لابن بطريق : 187 ، ورواه المغازلي في مناقبه : 142 ح 187 ، وإحقاق الحق : 7 / 221 وج 17 / 192 . ( 3 ) لم نجد له أثرا في تراجم الرجال رغم التتبع .

85

نام کتاب : الروضة في فضائل أمير المؤمنين ( ع ) نویسنده : شاذان بن جبرئيل القمي ( ابن شاذان )    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست