responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 762


« خطبة » 153 / 152 أعْقِلْ ذَلِكَ فَإِنَّ الْمِثْلَ دَلِيلٌ عَلَى شِبْهِهِ .
ولَقَدْ نَظَرْتُ فَمَا وَجَدْتُ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ يَتَعَصَّبُ لِشَيْءٍ مِنَ الأَشْيَاءِ إِلَّا عَنْ عِلَّةٍ تَحْتَمِلُ تَمْوِيهً الْجُهَلَاءِ ، أَوْ حُجَّةٍ تَلِيطُ بِعُقُولِ السُّفَهَاءِ غَيْرَكُمْ فَإِنَّكُمْ تَتَعَصَّبُونَ لأَمْرٍ مَا يُعْرَفُ لَهُ سَبَبٌ ولَا عِلَّةٌ .
أَمَّا إِبْلِيسُ فَتَعَصَّبَ عَلَى آدَمَ لأَصْلِهِ ، وطَعَنَ عَلَيْهِ فِي خِلْقَتِهِ ، فَقَالَ : أَنَا نَارِيٌّ وأَنْتَ طِينِيٌّ .
« ومن كلام له عليه السلام » 199 / 190 ولَوِ امْتَنَعَ شَيْءٌ بِطُولٍ أَوْ عَرْضٍ أَوْ قُوَّةٍ أَوْ عِزٍّ لَامْتَنَعْنَ ولَكِنْ أَشْفَقْنَ مِنَ الْعُقُوبَةِ ، وعَقَلْنَ مَا جَهِلَ مَنْ هُوَ أَضْعَفُ مِنْهُنَّ ، وهُوَ الإِنْسَانُ « إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً » .
« ومن كلام له عليه السلام » 220 / 210 قَدْ أَحْيَا عَقْلَهُ ، وأَمَاتَ نَفْسَهُ ، وإِنَّ لِلْمَوْتِ لَغَمَرَاتٍ هِيَ أَفْظَعُ مِنْ أَنْ تُسْتَغْرَقَ بِصِفَةٍ ، أَوْ تَعْتَدِلَ عَلَى عُقُولِ أَهْلِ الدُّنْيَا .
« ومن كلام له عليه السلام » 222 / 213 ومَا بَرِحَ لِلَّهِ - عَزَّتْ آلَاؤُهُ - فِي الْبُرْهَةِ بَعْدَ الْبُرْهَةِ ، وفِي أَزْمَانِ الْفَتَرَاتِ ، عِبَادٌ نَاجَاهُمْ فِي فِكْرِهِمْ ، وكَلَّمَهُمْ فِي .
« خطبة » 154 / 153 فَلْيَصْدُقْ رَائِدٌ أَهْلَهُ ، ولْيُحْضِرْ عَقْلَهُ .

762

نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 762
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست