شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا .« الحكمة وقصارى الكلام » 321 / 313 وقَالَ عليه السلام لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ ، وقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ فِي شَيْءٍ لَمْ يُوَافِقْ رَأْيَهُ : لَكَ أَنْ تُشِيرَ عَلَيَّ وأَرَى فَإِنْ عَصَيْتُكَ فَأَطِعْنِي .« خطبة » 216 / 207 فَلَا تَكُفُّوا عَنْ مَقَالَةٍ بِحَقٍّ ، أَوْ مَشُورَةٍ بِعَدْلٍ ، فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أَنْ أُخْطِئَ ، ولَا آمَنُ ذَلِكَ مِنْ فِعْلِي ، إِلَّا أَنْ يَكْفِيَ اللَّهُ مِنْ نَفْسِي مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي ، فَإِنَّمَا أَنَا وأَنْتُمْ عَبِيدٌ مَمْلُوكُونَ لِرَبٍّ لَا رَبَّ غَيْرُهُ يَمْلِكُ مِنَّا مَا لَا نَمْلِكُ مِنْ أَنْفُسِنَا ، وأَخْرَجَنَا مِمَّا كُنَّا فِيهِ إِلَى مَا صَلَحْنَا عَلَيْهِ ، فَأَبْدَلَنَا بَعْدَ الضَّلَالَةِ بِالْهُدَى ، وأَعْطَانَا الْبَصِيرَةَ بَعْدَ الْعَمَى .« الحكمة وقصارى الكلام » 102 / 98 ( في آخر الزمان ) فَعِنْدَ ذَلِكَ يَكُونُ السُّلْطَانُ بِمَشُورَةِ النِّسَاءِ ، وإِمَارَةِ الصِّبْيَانِ ، وتَدْبِيرِ الْخِصْيَانِ « الحكمة وقصارى الكلام » 54 / 51 ولَا ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 113 / 109 ولَا مُظَاهَرَةَ أَوْثَقُ مِنَ الْمُشَاوَرَةِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 211 / 202 والِاسْتِشَارَةُ عَيْنُ الْهِدَايَةِ .« الكتب والرسائل » 31 / 31 وإِيَّاكَ ومُشَاوَرَةَ النِّسَاءِ فَإِنَّ رَأْيَهُنَّ إِلَى أَفْنٍ ، وعَزْمَهُنَّ إِلَى وَهْنٍ .