وَجْهُكَ . ولَا تَحْجُبَنَّ ذَا حَاجَةٍ عَنْ لِقَائِكَ بِهَا ، فَإِنَّهَا إِنْ ذِيدَتْ عَنْ أَبْوَابِكَ فِي أَوَّلِ وِرْدِهَا لَمْ تُحْمَدْ فِيمَا بَعْدُ عَلَى قَضَائِهَا .« الحكمة وقصارى الكلام » 261 / 253 مَا تَكْفُونَنِي أَنْفُسَكُمْ ، فَكَيْفَ تَكْفُونَنِي غَيْرَكُمْ إِنْ كَانَتِ الرَّعَايَا قَبْلِي لَتَشْكُو حَيْفَ رُعَاتِهَا ، وإِنَّنِي الْيَوْمَ لأَشْكُو حَيْفَ رَعِيَّتِي ، كَأَنَّنِي الْمَقُودُ وهُمُ الْقَادَةُ ، أَوِ الْمَوْزُوعُ وهُمُ الْوَزَعَةُ « خطبة » 97 / 96 ولَقَدْ أَصْبَحَتِ الأُمَمُ تَخَافُ ظُلْمَ رُعَاتِهَا ، وأَصْبَحْتُ أَخَافُ ظُلْمَ رَعِيَّتِي .