وَطَمَعاً فِي غَيْرِ حَقٍّ ! ؟ ( انظر مدح أصحابه وذمهم ) « خطبة » 33 / 33 وَإِنَّ مَسِيرِي هَذَا لِمِثْلِهَا - فَلأَنْقُبَنَّ الْبَاطِلَ حَتَّى يَخْرُجَ الْحَقُّ مِنْ جَنْبِهِ .« ومن كلام له عليه السلام » 37 / 37 الذَّلِيلُ عِنْدِي عَزِيزٌ حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ لَهُ - وَالْقَوِيُّ عِنْدِي ضَعِيفٌ حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ مِنْهُ .« ومن كلام له عليه السلام » 38 / 38 وَإِنَّمَا سُمِّيَتِ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لأَنَّهَا تُشْبِهُ الْحَقَّ :« ومن كلام له عليه السلام » 42 : 42 فَأَمَّا اتِّبَاعُ الْهَوَى فَيَصُدُّ عَنِ الْحَقِّ ، ( انظر به الدنيا والآخرة ) « ومن كلام له عليه السلام » 50 / 50 فَلَوْ أَنَّ الْبَاطِلَ خَلَصَ مِنْ مِزَاجِ الْحَقِّ - لَمْ يَخْفَ عَلَى الْمُرْتَادِينَ - وَلَوْ أَنَّ الْحَقَّ خَلَصَ مِنْ لَبْسِ الْبَاطِلِ - انْقَطَعَتْ عَنْهُ أَلْسُنُ الْمُعَانِدِينَ - وَلَكِنْ يُؤْخَذُ مِنْ هَذَا ضِغْثٌ وَمِنْ هَذَا ضِغْثٌ فَيُمْزَجَانِ - فَهُنَالِكَ يَسْتَوْلِي الشَّيْطَانُ عَلَى أَوْلِيَائِهِ - وَيَنْجُو « الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ الْحُسْنى » .« ومن كلام له عليه السلام » 66 / 65 فَصَمْداً صَمْداً حَتَّى يَنْجَلِيَ لَهُمُ الْعَرْصَةَ ، وَلَا أَنْهَزَهُمُ الْفُرْصَةَ - بِلَا ذَمٍّ لِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، « ومن كلام له عليه السلام » 69 / 68 لَا تَعْرِفُونَ الْحَقَّ كَمَعْرِفَتِكُمُ الْبَاطِلَ - وَلَا تُبْطِلُونَ الْبَاطِلَ كَإِبْطَالِكُمُ الْحَقَّ !« خطبة » 87 / 86 قَدْ حَمَلَ الْكِتَابَ عَلَى آرَائِهِ - وَعَطَفَ الْحَقَّ