امرؤ القيس « الحكمة وقصارى الكلام » 455 / 447 وسُئِلَ : مَنْ أَشْعَرُ الشُّعَرَاءِ فَقَالَ عليه السلام : إِنَّ الْقَوْمَ لَمْ يَجْرُوا فِي حَلْبَةٍ تُعْرَفُ الْغَايَةُ عِنْدَ قَصَبَتِهَا ، فَإِنْ كَانَ ولَا بُدَّ فَالْمَلِكُ الضِّلِّيلُ .يريد أمرأ القيس .أصحاب المدائن « خطبة » 182 / 181 أَيْنَ الْعَمَالِقَةُ وأَبْنَاءُ الْعَمَالِقَةِ أَيْنَ الْفَرَاعِنَةُ وأَبْنَاءُ الْفَرَاعِنَةِ أَيْنَ أَصْحَابُ مَدَائِنِ الرَّسِّ الَّذِينَ قَتَلُوا النَّبِيِّينَ ، وأَطْفَئُوا سُنَنَ الْمُرْسَلِينَ ، وأَحْيَوْا سُنَنَ الْجَبَّارِينَ أَيْنَ الَّذِينَ سَارُوا بِالْجُيُوشِ ، وهَزَمُوا بِالأُلُوفِ ، وعَسْكَرُوا الْعَسَاكِرَ ، ومَدَّنُوا الْمَدَائِنَ مسهر الطائي « ومن كلام له عليه السلام » 184 / 183 اسْكُتْ قَبَحَكَ اللَّهُ يَا أَثْرَمُ ، فَوَاللَّهِ لَقَدْ ظَهَرَ الْحَقُّ فَكُنْتَ فِيهِ ضَئِيلاً شَخْصُكَ ، خَفِيّاً صَوْتُكَ حَتَّى إِذَا نَعَرَ الْبَاطِلُ نَجَمْتَ نُجُومَ قَرْنِ الْمَاعِزِ .مروان « ومن كلام له عليه السلام » 164 / 163 فَلَا تَكُونَنَّ لِمَرْوَانَ سَيِّقَةً يَسُوقُكَ حَيْثُ شَاءَ بَعْدَ جَلَالِ السِّنِّ وتَقَضِّي الْعُمُرِ .