تُفْصَمُ كُبُولُهَا . لَا مُدَّةَ لِلدَّارِ فَتَفْنَى ، ولَا أَجَلَ لِلْقَوْمِ فَيُقْضَى .« الحكمة وقصارى الكلام » 109 / 108 ودَعَا إِلَى الْجَنَّةِ مُبَشِّراً ، وخَوَّفَ مِنَ النَّارِ مُحَذِّراً .« خطبة » 106 / 105 والْجَنَّةُ سُبْقَتُهُ . ( يعنى : الاسلام ) « ومن كلام له عليه السلام » 119 / 118 مَنِ اسْتَقَامَ فَإِلَى الْجَنَّةِ ، ومَنْ زَلَّ فَإِلَى النَّارِ « خطبة » 120 / 119 واتَّقُوا نَاراً حَرُّهَا شَدِيدٌ ، وقَعْرُهَا بَعِيدٌ ، وحِلْيَتُهَا حَدِيدٌ .« ومن كلام له عليه السلام » 124 / 124 الجَنَّةُ تَحتَ أَطرَافِ العَوَالِي « خطبة » 128 / 128 ومَنْ يَكُونُ فِي النَّارِ حَطَباً ، أَوْ فِي الْجِنَانِ لِلنَّبِيِّينَ مُرَافِقاً .« خطبة » 132 / 132 واعْمَلُوا لِلْجَنَّةِ عَمَلَهَا .« خطبة » 144 / 144 أَيْنَ الْقُلُوبُ الَّتِي وُهِبَتْ لِلَّهِ ، وعُوقِدَتْ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ ازْدَحَمُوا عَلَى الْحُطَامِ ، وتَشَاحُّوا عَلَى الْحَرَامِ ورُفِعَ لَهُمْ عَلَمُ الْجَنَّةِ والنَّارِ ، فَصَرَفُوا عَنِ الْجَنَّةِ وُجُوهَهُمْ ، وأَقْبَلُوا إِلَى النَّارِ بِأَعْمَالِهِمْ ودَعَاهُمْ رَبُّهُمْ فَنَفَرُوا ووَلَّوْا ، ودَعَاهُمُ الشَّيْطَانُ فَاسْتَجَابُوا وأَقْبَلُوا « خطبة » 152 / 152 وإِنَّمَا الأَئِمَّةُ قُوَّامُ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ ، وعُرَفَاؤُهُ عَلَى عِبَادِهِ ولَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ عَرَفَهُمْ وعَرَفُوهُ ، ولَا يَدْخُلُ النَّارَ إِلَّا مَنْ أَنْكَرَهُمْ وأَنْكَرُوهُ .