responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 314


« الكتب والرسائل » 1 / 1 وبَادِرُوا جِهَادَ عَدُوِّكُمْ ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ .
« ومن كلام له عليه السلام » 197 / 188 فَمَنْ ذَا أَحَقُّ بِهِ مِنِّي حَيّاً ومَيِّتاً فَانْفُذُوا عَلَى بَصَائِرِكُمْ ولْتَصْدُقْ نِيَّاتُكُمْ فِي جِهَادِ عَدُوِّكُمْ .
« الكتب والرسائل » 42 / 42 فَلَقَدْ أَرَدْتُ الْمَسِيرَ إِلَى ظَلَمَةِ أَهْلِ الشَّامِ ، وأَحْبَبْتُ أَنْ تَشْهَدَ مَعِي ، فَإِنَّكَ مِمَّنْ أَسْتَظْهِرُ بِهِ عَلَى جِهَادِ الْعَدُوِّ ، وإِقَامَةِ عَمُودِ الدِّينِ ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ .
« ومن كلام له عليه السلام » 121 / 120 أَيْنَ الْقَوْمُ الَّذِينَ دُعُوا إِلَى الإِسْلَامِ فَقَبِلُوهُ ، وقَرَءُوا الْقُرْآنَ فَأَحْكَمُوهُ ، وهِيجُوا إِلَى الْجِهَادِ فَوَلِهُوا وَلَهً اللِّقَاحِ إِلَى أَوْلَادِهَا ، وسَلَبُوا السُّيُوفَ أَغْمَادَهَا ، وأَخَذُوا بِأَطْرَافِ الأَرْضِ زَحْفاً زَحْفاً ، وصَفّاً صَفّاً . بَعْضٌ هَلَكَ ، وبَعْضٌ نَجَا . لَا يُبَشَّرُونَ بِالأَحْيَاءِ ، ولَا يُعَزَّوْنَ عَنِ الْمَوْتَى . مُرْهُ الْعُيُونِ مِنَ الْبُكَاءِ ، خُمْصُ الْبُطُونِ مِنَ الصِّيَامِ ، ذُبُلُ الشِّفَاهِ مِنَ الدُّعَاءِ ، صُفْرُ الأَلْوَانِ مِنَ السَّهَرِ . عَلَى وُجُوهِهِمْ غَبَرَةُ الْخَاشِعِينَ . أُولَئِكَ إِخْوَانِي الذَّاهِبُونَ .
فَحَقَّ لَنَا أَنْ نَظْمَأَ إِلَيْهِمْ ، ونَعَضَّ الأَيْدِي عَلَى فِرَاقِهِمْ ، إِنَّ الشَّيْطَانَ يُسَنِّي لَكُمْ طُرُقَهُ ، ويُرِيدُ أَنْ يَحُلَّ دِينَكُمْ عُقْدَةً عُقْدَةً ، ويُعْطِيَكُمْ بِالْجَمَاعَةِ الْفُرْقَةَ ، وبِالْفُرْقَةِ الْفِتْنَةَ . فَاصْدِفُوا عَنْ نَزَغَاتِهِ ونَفَثَاتِهِ ، واقْبَلُوا النَّصِيحَةَ مِمَّنْ أَهْدَاهَا إِلَيْهمْ ، واعْقِلُوهَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ .

314

نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 314
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست