فَعَلَى مَنْ أَكْذِبُ ؟ أَعَلَى اللَّهِ ؟ فَأَنَا أَوَّلُ مَنْ آمَنَ بِهِ « خطبة » 91 / 90 ووَصَلَتْ حَقَائِقُ الإِيمَانِ بَيْنَهُمْ وبَيْنَ مَعْرِفَتِهِ .« خطبة » 151 / 151 منها : بَيْنَ قَتِيلٍ مَطْلُولٍ ، وخَائِفٍ مُسْتَجِيرٍ ، يَخْتِلُونَ بِعَقْدِ الأَيْمَانِ وبِغُرُورِ الإِيمَانِ .« خطبة » 153 / 152 إِنَّ الْبَهَائِمَ هَمُّهَا بُطُونُهَا وإِنَّ السِّبَاعَ هَمُّهَا الْعُدْوَانُ عَلَى غَيْرِهَا وإِنَّ النِّسَاءَ هَمُّهُنَّ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا والْفَسَادُ فِيهَا إِنَّ الْمُؤْمِنِينَ مُسْتَكِينُونَ . إِنَّ الْمُؤْمِنِينَ مُشْفِقُونَ . إِنَّ الْمُؤْمِنِينَ خَائِفُونَ .« ومن كلام له عليه السلام » 156 / 155 منه : سَبِيلٌ أَبْلَجُ الْمِنْهَاجِ ، أَنْوَرُ السِّرَاجِ ، فَبِالإِيمَانِ يُسْتَدَلُّ عَلَى الصَّالِحَاتِ ، وبِالصَّالِحَاتِ يُسْتَدَلُّ عَلَى الإِيمَانِ ، وبِالإِيمَانِ يُعْمَرُ الْعِلْمُ ، وبِالْعِلْمِ يُرْهَبُ الْمَوْتُ ، وبِالْمَوْتِ تُخْتَمُ الدُّنْيَا ، وبِالدُّنْيَا تُحْرَزُ الآخِرَةُ ، وبِالْقِيَامَةِ تُزْلَفُ الْجَنَّةُ ، « وتُبَرَّزُ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ » .وإِنَّ الْخَلْقَ لَا مَقْصَرَ لَهُمْ عَنِ الْقِيَامَةِ ، مُرْقِلِينَ فِي مِضْمَارِهَا إِلَى الْغَايَةِ الْقُصْوَى .