responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 289


وخُيُولُهُمْ ، وأُرِيقَتْ عَلَيْهِ دِمَاؤُهُمْ ، فِيمَنِ اعْتَامَكَ مِنْ أَعْرَابِ قَوْمِكَ .
أَلَا وإِنَّ حَقَّ مَنْ قِبَلَكَ وقِبَلَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ فِي قِسْمَةِ هَذَا الْفَيْءِ سَوَاءٌ : يَرِدُونَ عِنْدِي عَلَيْهِ ، ويَصْدُرُونَ عَنْهُ .
« الكتب والرسائل » 51 / 51 إِلَّا أَنْ تَجِدُوا فَرَساً أَوْ سِلَاحاً يُعْدَى بِهِ عَلَى أَهْلِ الإِسْلَامِ ، فَإِنَّهُ لَا يَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَدَعَ ذَلِكَ فِي أَيْدِي أَعْدَاءِ الإِسْلَامِ ، فَيَكُونَ شَوْكَةً عَلَيْهِ .
« الكتب والرسائل » 62 / 62 فَلَمَّا مَضَى عليه السلام تَنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ .
« الكتب والرسائل » 64 / 64 والْيَوْمَ أَنَّا اسْتَقَمْنَا وفُتِنْتُمْ ، ومَا أَسْلَمَ مُسْلِمُكُمْ إِلَّا كَرْهاً ، وبَعْدَ أَنْ كَانَ أَنْفُ الإِسْلَامِ كُلُّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وآلِهِ وسلم ، حِزْباً .
« الكتب والرسائل » 65 / 65 وحَاشَ لِلَّهِ أَنْ تَلِيَ لِلْمُسْلِمِينَ بَعْدِي صَدْراً أَوْ وِرْداً ، أَوْ أُجْرِيَ لَكَ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ عَقْداً أَوْ عَهْداً

289

نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست