وخُيُولُهُمْ ، وأُرِيقَتْ عَلَيْهِ دِمَاؤُهُمْ ، فِيمَنِ اعْتَامَكَ مِنْ أَعْرَابِ قَوْمِكَ .أَلَا وإِنَّ حَقَّ مَنْ قِبَلَكَ وقِبَلَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ فِي قِسْمَةِ هَذَا الْفَيْءِ سَوَاءٌ : يَرِدُونَ عِنْدِي عَلَيْهِ ، ويَصْدُرُونَ عَنْهُ .« الكتب والرسائل » 51 / 51 إِلَّا أَنْ تَجِدُوا فَرَساً أَوْ سِلَاحاً يُعْدَى بِهِ عَلَى أَهْلِ الإِسْلَامِ ، فَإِنَّهُ لَا يَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَدَعَ ذَلِكَ فِي أَيْدِي أَعْدَاءِ الإِسْلَامِ ، فَيَكُونَ شَوْكَةً عَلَيْهِ .« الكتب والرسائل » 62 / 62 فَلَمَّا مَضَى عليه السلام تَنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ .« الكتب والرسائل » 64 / 64 والْيَوْمَ أَنَّا اسْتَقَمْنَا وفُتِنْتُمْ ، ومَا أَسْلَمَ مُسْلِمُكُمْ إِلَّا كَرْهاً ، وبَعْدَ أَنْ كَانَ أَنْفُ الإِسْلَامِ كُلُّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وآلِهِ وسلم ، حِزْباً .« الكتب والرسائل » 65 / 65 وحَاشَ لِلَّهِ أَنْ تَلِيَ لِلْمُسْلِمِينَ بَعْدِي صَدْراً أَوْ وِرْداً ، أَوْ أُجْرِيَ لَكَ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ عَقْداً أَوْ عَهْداً