« خطبة » 154 / 153 . . . منها : فِيهِمْ كَرَائِمِ الْقُرْآنَ ، . . .« خطبة » 158 / 157 فَجَاءَهُمْ بِتَصْدِيقِ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَالنُّورِ الْمُقْتَدَى بِهِ ذَلِكَ الْقُرْآنُ فَاسْتَنْطِقُوهُ ، وَلَنْ يَنْطِقَ وَلَكِنْ أُخْبِرُكُمْ عَنْهُ ، أَلَا إِنَّ فِيهِ عِلْمَ مَا يَأْتِي ، وَالْحَدِيثَ عَنِ الْمَاضِي ، وَدَوَاءَ دَائِكُمْ وَنَظْمَ مَا بَيْنَكُمْ .« خطبة » 167 / 166 إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ أَنْزَلَ كِتَاباً هَادِياً ، بَيَّنَ فِيهِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ ، فَخُذُوا نَهْجَ الْخَيْرِ تَهْتَدُوا ، وَاصْدِفُوا عَنْ سَمْتِ الشَّرِّ تَقْصِدُوا . . .« خطبة » 169 / 168 إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ رَسُولاً هَادِياً بِكِتَابٍ نَاطِقٍ وَأَمْرٍ قَائِمٍ ، لَا يَهْلِكُ عَنْهُ إِلَّا هَالِكٌ . . . ولكم علينا العمل بكتاب الله تعالى « خطبة » 173 / 172 . . . وَالْمُحَافَظَةِ عَلَى مَا اسْتَحْفَظَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ . . .« خطبة » 176 / 175 وَاعْلَمُوا أَنَّ هَذَا الْقُرْآنَ هُوَ النَّاصِحُ الَّذِي لَا يَغُشُّ ، وَالْهَادِي الَّذِي لَا يُضِلُّ وَالْمُحَدِّثُ الَّذِي لَا يَكْذِبُ ، وَمَا جَالَسَ هَذَا الْقُرْآنَ أَحَدٌ إِلَّا قَامَ عَنْهُ بِزِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ ، زِيَادَةٍ فِي هُدًى أَوْ نُقْصَانٍ مِنْ عَمًى ، وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَيْسَ عَلَى أَحَدٍ بَعْدَ الْقُرْآنِ مِنْ فَاقَةٍ ، وَلَا لأَحَدٍ قَبْلَ الْقُرْآنِ مِنْ غِنًى ، فَاسْتَشْفُوهُ مِنْ أَدْوَائِكُمْ ، وَاسْتَعِينُوا بِهِ عَلَى لأْوَائِكُمْ ،