« خطبة » 197 / 188 ولَقَدْ وُلِّيتُ غُسْلَهُ - صَلَّى الله عَلَيْهِ وآلِهِ - والْمَلَائِكَةُ أَعْوَانِي ، فَضَجَّتِ الدَّارُ والأَفْنِيَةُ : مَلأٌ يَهْبِطُ ومَلأٌ يَعْرُجُ ، ومَا فَارَقَتْ سَمْعِي هَيْنَمَةٌ مِنْهُمْ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ حَتَّى وَارَيْنَاهُ فِي ضَرِيحِهِ .« خطبة » 109 / 108 ومنها مِنْ مَلَائِكَةٍ أَسْكَنْتَهُمْ سَمَاوَاتِكَ ، ورَفَعْتَهُمْ عَنْ أَرْضِكَ هُمْ أَعْلَمُ خَلْقِكَ بِكَ ، وأَخْوَفُهُمْ لَكَ ، وأَقْرَبُهُمْ مِنْكَ لَمْ يَسْكُنُوا الأَصْلَابَ ، ولَمْ يُضَمَّنُوا الأَرْحَامَ ، ولَمْ يُخْلَقُوا « مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ » ، ولَمْ يَتَشَعَّبْهُمْ « رَيْبُ الْمَنُونِ » وإِنَّهُمْ عَلَى مَكَانِهِمْ مِنْكَ ومَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَكَ ، واسْتِجْمَاعِ أَهْوَائِهِمْ فِيكَ ، وكَثْرَةِ طَاعَتِهِمْ لَكَ ، وقِلَّةِ غَفْلَتِهِمْ عَنْ أَمْرِكَ ، لَوْ عَايَنُوا كُنْهً مَا خَفِيَ عَلَيْهِمْ مِنْكَ لَحَقَّرُوا أَعْمَالَهُمْ ، ولَزَرَوْا عَلَى أَنْفُسِهِمْ ، ولَعَرَفُوا أَنَّهُمْ لَمْ يَعْبُدُوكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ ، ولَمْ يُطِيعُوكَ حَقَّ طَاعَتِكَ . ومُخْتَلَفُ الْمَلَائِكَةِ .« ومن كلام له عليه السلام » 171 / 170 مِنْ مَلَائِكَتِكَ ، لَا يَسْأَمُونَ مِنْ عِبَادَتِكَ .« ومن كلام له عليه السلام » 203 / 194 إِنَّ الْمَرْءَ إِذَا هَلَكَ قَالَ النَّاسُ : مَا تَرَكَ وقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ : مَا قَدَّمَ « ومن كلام له عليه السلام » 222 / 213 قَدْ حَفَّتْ بِهِمُ الْمَلَائِكَةُ ، وتَنَزَّلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ .« خطبة » 237 / 237 ويُسَدَّ بَابُ التَّوْبَةِ ، وتَصْعَدَ الْمَلَائِكَةُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 132 / 127 وقَالَ عليه السلام : إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ :