responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 167


ونَشَاطَهَا ، إِلَّا مَا كَانَ مَكْتُوباً عَلَيْكَ مِنَ الْفَرِيضَةِ ، فَإِنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ قَضَائِهَا وتَعَاهُدِهَا عِنْدَ مَحَلِّهَا .
« الحكمة وقصارى الكلام » 42 / 41 وإِنَّ اللَّهً سُبْحَانَهُ يُدْخِلُ بِصِدْقِ النِّيَّةِ والسَّرِيرَةِ الصَّالِحَةِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ الْجَنَّةَ .
« الحكمة وقصارى الكلام » 78 / 75 ولَمْ يُرْسِلِ الأَنْبِيَاءَ لَعِباً ، ولَمْ يُنْزِلِ الْكتابَ لِلْعِبَادِ عَبَثاً ، ولَا خَلَقَ السَّمَاوَاتِ والأَرْضَ ومَا بَيْنَهُمَا بَاطِلاً : « ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا ، فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ » .
« الحكمة وقصارى الكلام » 94 / 91 لَيْسَ الْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ ووَلَدُكَ ، ولَكِنَّ الْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ ، وأَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ ، وأَنْ تُبَاهِيَ النَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ ، فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اللَّهً ، وإِنْ أَسَأْتَ اسْتَغْفَرْتَ اللَّهً .
« الحكمة وقصارى الكلام » 102 / 98 والْعِبَادَةَ اسْتِطَالَةً عَلَى النَّاسِ « الحكمة وقصارى الكلام » 104 / 101 إنَّهَا لَسَاعَةٌ لَا يَدْعُو فِيهَا عَبْدٌ إِلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ عَشَّاراً أَوْ عَرِيفاً أَوْ شُرْطِيّاً ، أَوْ صَاحِبَ عَرْطَبَةٍ ( وهِيَ الطُّنْبُورُ ) أَوْ صَاحِبَ كَوْبَةٍ .
« الحكمة وقصارى الكلام » 113 / 109 ولَا عِبَادَةَ كَأَدَاءِ الْفَرَائِضِ .
« الحكمة وقصارى الكلام » 147 / 139 ومُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ ، وبِحُجَجِهِ عَلَى أَوْلِيَائِهِ .
« الحكمة وقصارى الكلام » 191 / 182 ولَا يَنَالُ الْعَبْدُ نِعْمَةً إِلَّا بِفِرَاقِ أُخْرَى ، ولَا يَسْتَقْبِلُ يَوْماً مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا بِفِرَاقِ آخَرَ مِنْ أَجَلِهِ .

167

نام کتاب : الدليل على موضوعات نهج البلاغة نویسنده : علي انصاريان    جلد : 1  صفحه : 167
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست