الْوَاهِبَ ، وبُورِكَ لَكَ فِي الْمَوْهُوبِ ، وبَلَغَ أَشُدَّهُ ، ورُزِقْتَ بِرَّهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 374 / 366 وإِنَّ الأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ والنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ لَا يُقَرِّبَانِ مِنْ أَجَلٍ ، ولَا يَنْقُصَانِ مِنْ رِزْقٍ .« الحكمة وقصارى الكلام » 379 / 371 وقَالَ عليه السلام : يَا ابْنَ آدَمَ ، الرِّزْقُ رِزْقَانِ : رِزْقٌ تَطْلُبُهُ ، ورِزْقٌ يَطْلُبُكَ ، فَإِنْ لَمْ تَأْتِهِ أَتَاكَ . فَلَا تَحْمِلْ هَمَّ سَنَتِكَ عَلَى هَمِّ يَوْمِكَ كَفَاكَ كُلُّ يَوْمٍ عَلَى مَا فِيهِ فَإِنْ تَكُنِ السَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَإِنَّ اللَّهً تَعَالَى سَيُؤْتِيكَ فِي كُلِّ غَدٍ جَدِيدٍ مَا قَسَمَ لَكَ وإِنْ لَمْ تَكُنِ السَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَمَا تَصْنَعُ بِالْهَمِّ فِيمَا لَيْسَ لَكَ ولَنْ يَسْبِقَكَ إِلَى رِزْقِكَ طَالِبٌ ، ولَنْ يَغْلِبَكَ عَلَيْهِ غَالِبٌ ، ولَنْ يُبْطِئَ عَنْكَ مَا قَدْ قُدِّرَ لَكَ .« الحكمة وقصارى الكلام » 416 / 408 فَارْجُ لِمَنْ مَضَى رَحْمَةَ اللَّهِ ، ولِمَنْ بَقِيَ رِزْقَ اللَّهِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 431 / 423 وقَالَ عليه السلام : الرِّزْقُ رِزْقَانِ : طَالِبٌ ، ومَطْلُوبٌ فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ ، حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا ومَنْ طَلَبَ الآخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْهَا .« الحكمة وقصارى الكلام » 454 / 444 وقَالَ عليه السلام : مَا لِابْنِ آدَمَ والْفَخْرِ : أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ ، وآخِرُهُ جِيفَةٌ ، ولَا يَرْزُقُ نَفْسَهُ ، ولَا يَدْفَعُ حَتْفَهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 273 / 265 وقَالَ عليه السلام : اعْلَمُوا عِلْماً يَقِيناً أَنَّ اللَّهً لَمْ يَجْعَلْ لِلْعَبْدِ - وإِنْ عَظُمَتْ حِيلَتُهُ ، واشْتَدَّتْ طَلِبَتُهُ ، وقَوِيَتْ مَكِيدَتُهُ - أَكْثَرَ