« ومن كلام له عليه السلام » 156 / 155 وإِنَّ الأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ ، والنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ ، لَخُلُقَانِ مِنْ خُلُقِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وإِنَّهُمَا لَا يُقَرِّبَانِ مِنْ أَجَلٍ ، ولَا يَنْقُصَانِ مِنْ رِزْقٍ .« خطبة » 171 / 170 وإِنْ أَظْهَرْتَهُمْ عَلَيْنَا فَارْزُقْنَا الشَّهَادَةَ ، واعْصِمْنَا مِنَ الْفِتْنَةِ .« خطبة » 185 / 227 مَكْفُولٌ بِرِزْقِهَا ، مَرْزُوقَةٌ بِوِفْقِهَا .« خطبة » 186 / 228 ولَا يَحْتَاجُ إِلَى ذِي مَالٍ فَيَرْزُقَهُ .« ومن كلام له عليه السلام » 225 / 216 اللَّهُمَّ صُنْ وَجْهِي بِالْيَسَارِ ، ولَا تَبْذُلْ جَاهِيَ بِالإِقْتَارِ ، فَأَسْتَرْزِقَ طَالِبِي رِزْقِكَ .« الكتب والرسائل » 31 / 31 فَاعْتَصِمْ بِالَّذِي خَلَقَكَ ورَزَقَكَ وسَوَّاكَ .وسَأَلْتَهُ مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِهِ مَا لَا يَقْدِرُ عَلَى إِعْطَائِهِ غَيْرُهُ ، مِنْ زِيَادَةِ الأَعْمَارِ ، وصِحَّةِ الأَبْدَانِ ، وسَعَةِ الأَرْزَاقِ .وأَجْمِلْ فِي الْمُكْتَسَبِ ، فَإِنَّهُ رُبَّ طَلَبٍ قَدْ جَرَّ إِلَى حَرَبٍ ولَيْسَ كُلُّ طَالِبٍ بِمَرْزُوقٍ ، ولَا كُلُّ مُجْمِلٍ بِمَحْرُومٍ .واعْلَمْ يَا بُنَيَّ أَنَّ الرِّزْقَ رِزْقَانِ : رِزْقٌ تَطْلُبُهُ ، ورِزْقٌ يَطْلُبُكَ ، فَإِنْ أَنْتَ لَمْ تَأْتِهِ أَتَاكَ .