« خطبة » 191 / 233 عِبَادَ اللَّهِ أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ فَإِنَّهَا حَقُّ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ، والْمُوجِبَةُ عَلَى اللَّهِ حَقَّكُمْ ، وأَنْ تَسْتَعِينُوا عَلَيْهَا بِاللَّهِ ، وتَسْتَعِينُوا بِهَا عَلَى اللَّهِ : فَإِنَّ التَّقْوَى فِي الْيَوْمِ الْحِرْزُ والْجُنَّةُ ، وفِي غَدٍ الطَّرِيقُ إِلَى الْجَنَّةِ .« ومن كلام له عليه السلام » 224 / 316 نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ سُبَاتِ الْعَقْلِ ، وقُبْحِ الزَّلَلِ . وبِهِ نَسْتَعِينُ .« ومن وصية له عليه السلام » 31 / 31 واسْتَكْشَفْتَهُ كُرُوبَكَ ، واسْتَعَنْتَهُ عَلَى أُمُورِكَ .وابْدَأْ قَبْلَ نَظَرِكَ فِي ذَلِكَ بِالِاسْتِعَانَةِ بِإِلَهِكَ ، والرَّغْبَةِ إِلَيْهِ فِي تَوْفِيقِكَ .« الكتب والرسائل » 34 / 34 وأَكْثِرِ الِاسْتِعَانَةَ بِاللَّهِ يَكْفِكَ مَا أَهَمَّكَ ، ويُعِنْكَ عَلَى مَا يُنْزِلُ بِكَ ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ .« الكتب والرسائل » 53 / 53 وفِي اللَّهِ لِكُلٍّ سَعَةٌ ، ولِكُلٍّ عَلَى الْوَالِي حَقٌّ بِقَدْرِ مَا يُصْلِحُهُ .ولَيْسَ يَخْرُجُ الْوَالِي مِنْ حَقِيقَةِ مَا أَلْزَمَهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ إِلَّا بِالِاهْتِمَامِ والِاسْتِعَانَةِ بِاللَّهِ ، وتَوْطِينِ نَفْسِهِ عَلَى لُزُومِ الْحَقِّ ، والصَّبْرِ عَلَيْهِ فِيمَا خَفَّ عَلَيْهِ أَوْ ثَقُلَ .« الكتب والرسائل » 46 / 46 فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ عَلَى مَا أَهَمَّكَ .