« الحكمة وقصارى الكلام » 73 / 70 وقَالَ عليه السلام : مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَلْيَبْدَأْ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِيمِ غَيْرِهِ ، ولْيَكُنْ تَأْدِيبُهُ بِسِيرَتِهِ قَبْلَ تَأْدِيبِهِ بِلِسَانِهِ ومُعَلِّمُ نَفْسِهِ ومُؤَدِّبُهَا أَحَقُّ بِالإِجْلَالِ مِنْ مُعَلِّمِ النَّاسِ ومُؤَدِّبِهِمْ .« الحكمة وقصارى الكلام » 399 / 391 وقَالَ عليه السلام : إِنَّ لِلْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ حَقّاً ، وإِنَّ لِلْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ حَقّاً . فَحَقُّ الْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ أَنْ يُطِيعَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، إِلَّا فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ ، وحَقُّ الْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ أَنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ ، ويُحَسِّنَ أَدَبَهُ ، ويُعَلِّمَهُ الْقُرْآنَ .« الحكمة وقصارى الكلام » 412 / 404 وقَالَ عليه السلام : كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ .