نام کتاب : الدروع الواقية نویسنده : السيد ابن طاووس جلد : 1 صفحه : 228
والمستغفرين بالاسحار [ ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطانا ربنا . . ] [1] إلى آخرها . اللهم إني أسألك أن تختم لي عملي بصالح الأعمال ، وأن تعطيني الذي سألتك في دعائي يا كريم الفعال ، سبحان رب العزة [ له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشئ إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه وما دعاء الكافرين إلا في ضلال * ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال ] [2] . اللهم إني أسألك إنك غفور رحيم [ أو لم يروا إلى ما خلق الله من شئ يتفيؤا ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون * ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون * يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون ] [3] . اللهم اجعلني من الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويؤمنون بما أنزلت فإنك أنزلته قرآنا بالحق [ قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا * ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا * ويخرون للأذقان