نام کتاب : الدروع الواقية نویسنده : السيد ابن طاووس جلد : 1 صفحه : 208
إله إلا أنت بكل اسم هو لك اصطفيته لنفسك ، أو أطلعت عليه أحدا من خلقك ، أو لم تطلعه عليه . وأسألك ذلك لا إله إلا أنت بما دعاك به عبادك الصالحون فاستجبت لهم ، فأنا أسألك بذلك كله أن تصلي على محمد وآله وأن تستجيب لي فيما أدعوك به إنك سميع الدعاء يا رحيما بالعباد [1] . اليوم السادس عشر : أسألك اللهم لا إله إلا أنت باسمك الذي عزمت به على السماوات السبع والأرضين السبع قدير بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأدعوك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وألجأ إليك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأؤمن بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأستعين بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأتوكل عليك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت ( وأستعين ) [2] بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأتقرب إليك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأتقوى بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأتضرع إليك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأسألك بذلك الاسم ، اللهم لا إله إلا أنت وأدعوك بذلك الاسم .
[1] رواه العلامة الحلي في عدده القوية : 25 بزيادة في آخره . ونقله المجلسي في البحار 97 : 204 . [2] في نسخة " ك " : واستعنت ، واثبتنا ما في نسخة البحار .
208
نام کتاب : الدروع الواقية نویسنده : السيد ابن طاووس جلد : 1 صفحه : 208