نام کتاب : الخرائج والجرائح نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 225
لله باسمه العظيم فرد لي الشمس كما رأيت . [1] 70 - ومنها : ما روي عن أبي حمزة ، عن علي بن الحسين ، عن أبيه عليهما السلام قال : لما أراد علي أن يسير إلى النهروان [2] ، استنفر أهل الكوفة وأمرهم أن يعسكروا بالمدائن [3] فتأخر عنه شبث بن ربعي ، وعمرو بن حريث ، والأشعث بن قيس
[1] رواه الصفار في بصائر الدرجات : 217 - 219 ح 1 و 3 و 4 بثلاثة طرق إلى جويرية ابن مسهر ، عنه البحار : 41 / 178 ح 13 و 14 ، ومستدرك الوسائل : 3 / 350 ح 4 . ورواه الصدوق في علل الشرائع : 352 ح 4 ، عنه الوسائل : 3 / 468 ح 3 ، واثبات الهداة : 4 / 484 ح 80 ، والبحار : 83 / 317 ح 10 وعن البصائر . ورواه في من لا يحضره الفقيه : 1 / 203 ح 611 ، عنه الوسائل المذكور ح 1 و 2 واثبات : 4 / 445 ح 18 وعن العلل والبصائر . ورواه في الهداية الكبرى : 122 بالاسناد عن جويرية . وأورده في أثبات الوصية : 150 مرسلا . وأخرجه في البحار : 41 / 167 ح 3 عن العلل والبصائر والروضة : 30 ح 17 عن الحسين عليه السلام ، الفضائل لشاذان : 68 . وأخرجه أيضا في مدينة المعاجز : 19 ح 42 عن الفقيه والبصائر وتأويل الآيات : 2 / 720 ح 17 وثاقب المناقب : 219 . وأخرجه في اثبات الهداة : 5 / 14 ح 317 عن عيون المعجزات : 7 . وأخرجه في غاية المرام : 631 ح 13 عن خصائص أمير المؤمنين : 24 . وأخرجه في إحقاق الحق : 5 / 537 عن نصر بن مزاحم في " صفين " : 152 بإسناده عن عبد خير . وعن ابن حسنويه في در بحر مناقب : 117 - 118 بإسناده عن الحسين بن علي عليه السلام . وعن القندوزي في ينابيع المودة : 318 عن الحسين بن علي " ع " . [2] النهروان : وهي ثلاثة نهروانات : الاعلى والأوسط والأسفل ، وهي كورة واسعة بين بغداد وواسط من الجانب الشرقي . . . وكان بها وقعة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه مع الخوارج مشهورة . " معجم البلدان : 5 / 324 " . [3] المدائن : جمع مدينة ، وإنما سميت بذلك لأنها كانت مدنا ، كل واحدة منها إلى جنب الأخرى . . . وفي وقتنا هذا : بليدة صغيرة في الجانب الغربي من دجلة " مراصد الاطلاع 3 / 1243 " .
225
نام کتاب : الخرائج والجرائح نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 225