responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التشريف بالمنن في التعريف بالفتن ( الملاحم والفتن ) نویسنده : السيد ابن طاووس    جلد : 1  صفحه : 384


< فهرس الموضوعات > حكم الامام علي عليه السلام في حظيرة بين دارين < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > حكم الامام علي عليه السلام في حظيرة بين دارين < / فهرس الموضوعات > في تجارتهم ، فيتخذون سرنديب والسمندر وطنا حتى يسمعوا الصوت وينهضوا إليه ) .
( والمفقود من مركبه بشلاهط : رجل من أهل يهودية أصبهان يخرج من شلاهط يريد أيلة ، فبينا هو يسير في البحر في جوف الليل إذ نودي فيخرج من المركب ، وينزل من البحر على أرض أصلب من الحديد وأوطأ من الحرير ، فينادي أهل مكة : اركبوا هذا صاحبكم ، فيعود فينادي الرجل أنه لا بأس علي والقوم جميعا بمكة ، ولا يتخلف منهم واحد ) .
قال جعفر بن محمد عليه السلام : ( فإذا قام القائم ولي هؤلاء القوم ، ويكونوا حكام الأرض ) .
وفي آخر خذا : تم الكتاب ، والحمد لله ، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
ومن كتاب أبي المغرا من أصول الشيعة :
548 - حميد بن زياد ، قال : حدثني عبيد الله بن أحمد وابن سقلاب جميعا ، قالا : حدثنا محمد بن أبي عمير عن أبي المغرا عن منصور بن حازم ، أنه سأل أبا عبد الله : عن حظيرة [1] بين دارين ، فزعم أن عليا قضى لصاحب الدار التي من قبله القماط [2] [3] .
ورأيت في مجموع غير هذا ما هذا لفظه :



[1] الحظيرة : الموضع الذي يحاط عليه لتأوي إليه الغنم والإبل يقيها البرد والريح . النهاية - لابن الأثير - 1 : 404 ( حظر ) .
[2] القماط : وهي الشرط التي يشد بها الخص ويوثق من ليف أو خوص أو غيرهما . النهاية - لابن الأثير 4 : 108 . ( قمط ) . والخص : بيت يعمل من الخشب والقصب ، وجمعه : خصائص وأخصاص ، سمي به ، لما فيه من الخصاص ، وهي الفرج والأنقاب . النهاية - لابن الأثير - 2 : 37 ( خصص ) .
[3] الكافي 5 : 295 / 3 ، الفقيه 3 : 100 / 1 .

384

نام کتاب : التشريف بالمنن في التعريف بالفتن ( الملاحم والفتن ) نویسنده : السيد ابن طاووس    جلد : 1  صفحه : 384
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست