responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 84


< فهرس الموضوعات > الإخاء في الله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الدين النصيحة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > حقيقة الاسلام < / فهرس الموضوعات > فور جهنم ؟ فقلنا : كلنا نحب ذلك . قال : فلينظر غريما أو ليدع لمعسر [1] .
124 / 33 - أخبرنا محمد بن محمد ، قال : أخبرنا أبو حفص عمر بن محمد الزيات ، قال : حدثنا علي بن مهرويه القزويني ، قال : حدثنا داود بن سليمان الغازي ، قال : سمعت الرضا علي بن موسى ( عليهما السلام ) يقول : من استفاد أخا في الله ، فقد استفاد بيتا في الجنة .
125 / 34 - أخبرني أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان ، قال : أخبرني أبو الحسن علي بن خالد المراغي ، قال : حدثنا أبو بكر أحمد بن إسماعيل بن ماهان ، قال : حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ، قال : حدثنا بندار بن عبد الرحمن ، قال : حدثنا سفيان ، عن سهل بن الجراح ، عن عطاء بن يزيد ، عن تميم الداري ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : الدين نصيحة . قيل : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ولرسوله ولكتابه ، وللأئمة في الدين ، ولجماعة المسلمين .
126 / 35 - أخبرنا محمد بن محمد ، قال : أخبرنا أبو نصر محمد بن الحسين البصير ، قال : حدثنا أحمد بن نصر بن سعيد الباهلي ، قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، قال : حدثنا عبد الله بن حماد ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن جده ( عليهم السلام ) ، قال : لما قضى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مناسكه من حجة الوداع ، ركب راحلته وأنشأ يقول : لا يدخل الجنة إلا من كان مسلما . فقام إليه أبو ذر الغفاري ( رحمه الله ) فقال : يا رسول الله ، وما الاسلام ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله ) : الاسلام عريان لباسه التقوى ، وزينته الحياء ، وملاكه الورع ، وجماله [2] الد ين ، وثمره العمل الصالح ، ولكل شئ أساس ، وأساس الاسلام حبنا أهل البيت .
127 / 36 - أخبرنا محمد بن محمد ، قال : أخبرني أبو بكر محمد بن عمر بن



[1] يأتي في الحديث : 1025 .
[2] في نسخة : وكماله .

84

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست