نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 366
< فهرس الموضوعات > علي ( عليه السلام ) سيد العرب < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > علي ( عليه السلام ) يقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منافع السويق والعسل < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منافع سويق التمر < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وصف المؤمن < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > سبب دخول الجنة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أربعة أنا لهم شفيع يوم القيامة < / فهرس الموضوعات > علي سيد العرب . فقالت امرأة من نسائه : ألست أنت سيد العرب ؟ فقال : اسكتي ، أنا سيد ولد آدم ، وعلي بن أبي طالب سيد العرب . 773 / 24 - وبهذا الاسناد ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لأم سلمة : اشهدي علي أن عليا يقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين . 774 / 25 - وبهذا الاسناد ، عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، أنه قال : فقيه واحد أشد على إبليس من ألف عابد . 775 / 26 - وبهذا الاسناد ، عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) أنه قال : بلوا جوف المحموم بالسويق والعسل ثلاث مرات ، ويحول من إناء إلى إناء ويسقى المحموم فإنه يذهب بالحمى الحارة ، وإنما عمل بالوحي . 776 / 27 - وبهذا الاسناد ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) أنه قال : من أفضل سحور الصائم السويق بالتمر . 777 / 28 - وبهذا الاسناد ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : المؤمن لين هين سمح له خلق حسن ، والكافر فظ غليظ له خلق سيئ وفيه جبرية . 778 / 29 - وبهذا الاسناد ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يقول الله ( عز وجل ) : من آمن بي وبنبيي ، وتولى عليا ، أدخلته الجنة على ما كان من عمله [1] . 779 / 30 - وبهذا الاسناد ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أربعة أنا لهم شفيع يوم القيامة : المكرم لذريتي من بعدي ، والقاضي لهم حوائجهم ، والساعي لهم في أمورهم عند اضطرارهم إليه ، والمحب لهم بقلبه ولسانه [2] . 780 / 31 - وبهذا الاسناد ، عن الحسين بن علي ( عليه السلام ) ، قال : أدخل على
[1] يأتي نحوه في الحديث : 816 . [2] تقدم نحوه في الحديث : 535 .
366
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 366