responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 330


< فهرس الموضوعات > ملك يخبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) بقتل الحسين ( عليه السلام ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أمطرت السماء دما يوم قتل الحسين ( عليه السلام ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > حب علي ( عليه السلام ) يدخل الجنة < / فهرس الموضوعات > ابن سهل ، قال : حدثنا مؤمل ، عن عمارة بن زاذان ، عن ثابت ، عن أنس بن مالك : أن ملك المطر استأذن أن يأتي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) لأم سلمة : املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد ؟ فجاء الحسين ( عليه السلام ) ليدخل فمنعته ، فوثب حتى دخل ، فجعل يثب على منكبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ويقعد عليهما . فقال له الملك : ؟ أتحبه ؟ قال ( صلى الله عليه وآله ) : نعم . قال : فإن أمتك ستقتله ، فإن شئت أريتك المكان الذي يقتل به ، فمد يده فإذا طينة حمراء ، فأخذتها أم سلمة فصيرتها إلى طرف خمارها .
قال ثابت : فبلغني أنه المكان الذي قتل به بكربلاء .
659 / 106 - أخبرنا ابن خشيش ، قال : أخبرنا الحسين بن الحسن ، قال : حدثنا محمد بن دليل ، قال : حدثنا علي بن سهل ، قال : حدثنا مؤمل ، عن حماد بن سلمة عن عمار بن أبي عمار ، قال : أمطرت السماء يوم قتل الحسين ( عليه السلام ) دما عبيطا .
665 / 107 - أخبرنا ابن خشيش ، عن القاضي نذير بن جناح بن إسحاق المحاربي ، قال : حدثنا عبد الله بن زيدان بن يزيد البجلي ، قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : أخبرنا يوسف بن كليب ، عن هارون بن الحسن ، عن أبي سلام مولى قيس ، قال :
خرجت مع مولاي قيس إلى المدائن ، قال : سمعت سعد بن حذيفة يقول : سمعت أبي حذيفة يقول : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ما من عبد ولا أمة يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من حب علي ( عليه السلام ) إلا أدخله الله الجنة .
تم المجلس الحادي عشر ، ويتلوه المجلس الثاني عشر ، من أمالي الشيخ السعيد السديد الفقيه الحبر البحر محمد بن الحسن بن علي أبي جعفر الطوسي تغمده الله بغفرانه .

330

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست