responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 280


< فهرس الموضوعات > دعاء لعلي الهادي ( عليه السلام ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > المؤمن متبلى بجار يؤذيه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ثلاث دعوات مستجابة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أوقات الدعاء < / فهرس الموضوعات > الكجي إبراهيم بن عبد الله ، قال : حدثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد النبيل ، قال :
سمعت سيدنا الصادق ( عليه السلام ) يقول : ليس من الانصاف مطالبة الاخوان بالانصاف .
538 / 76 - الفحام ، قال : حدثني المنصوري ، قال : حدثني عم أبي ، قال : قلت للإمام علي بن محمد ( عليهما السلام ) : علمني يا سيدي دعاء أتقرب إلى الله ( عز وجل ) .
فقال لي : هذا دعاء كثيرا ما أدعو الله به ، وقد سالت الله ( عز وجل ) أن لا يخيب من دعا به في مشهدي بعدي وهو ايا عدتي عند العدد ، ويا رجائي والمعتمد ، ويا كهفي والسند ، ويا واحد يا أحد ، ويا قل هو الله أحد ، أسالك اللهم بحق من خلقته من خلقك ، ولم تجعل في خلقك مثلهم أحدا ، صل على جماعتهم ، وافعل بي كيت وكيت " [1] .
539 / 77 - الفحام : حدثني المنصوري ، قال : حدثني عم أبي ، قال : حدثني الإمام علي بن محمد ، عن ابائه أب أب ، عن الصادق ( عليهم السلام ) ، قال : ما كان ولا يكون إلى يوم القيامة رجل مؤمن إلا وله جار يؤذيه .
540 / 78 - وبهذا الاسناد ، قال : قال الصادق ( صلوات الله عليه ) : من صفت له دنياه ، فاتهمه في دينه [2] .
541 / 79 - وبهذا الاسناد ، قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : ثلاث دعوات لا يحجبن عن الله ( تعالى ) : دعاء الوالد لولده إذا بره ، ودعوته عليه إذا عقه ، ودعاء المظلوم على ظالمه ، ودعاؤه لمن انتصر له منه ، ورجل مؤمن دعا لأخ له مؤمن واساه فينا ، ودعاؤه عليه إذا لم يواسه مع القدرة عليه واضطرار أخيه إليه .
542 / 80 - وبهذا الاسناد ، قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : ثلاثة أوقات لا يحجب فيها الدعاء عن الله ( تعالى ) : في أثر المكتوبة ، وعند نزول المطر ، وظهور اية معجزة لله في أرضه .



[1] يأتي هذا الدعاء في الحديث : 555 .
[2] يأتي في الحديث . 552 .

280

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 280
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست