responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 272


< فهرس الموضوعات > حديث الغدير < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تأويل قوله ( تعالى ) : * ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ) * و * ( واعتصموا بحبل الله جميعا ) * < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تأويل قوله ( تعالى ) : * ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم . . ) * < / فهرس الموضوعات > قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إن أخي ووزيري ووصيي علي بن أبي طالب .
509 / 47 - أخبرنا أبو عمر ، قال : حدثنا أحمد ، حدثنا الحسن بن علي بن عفان ، قال : حدثنا عبيد الله بن موسى ، قال : حدثنا هانئ بن أيوب ، عن طلحة بن مصرف ، عن عميرة بن سعد : أنه سمع عليا ( عليه السلام ) في الرحبة ينشد الناس : من سمع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ؟ فقام بضعة عشر فشهدوا .
510 / 48 - أخبرنا أبو عمر ، قال : حدثنا احمد ، قال : حدثنا جعفر بن علي بن نجيح الكندي ، قال : حدثنا حسن بن حسين ، قال : حدثنا أبو حفص الصائغ ، - قال أبو العباس : هو عمر بن راشد ، أبو سليمان - عن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) في قوله " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " [1] قال : نحن من النعيم .
وفي قوله : " واعتصموا بحبل الله جميعا " [2] قال : نحن الحبل .
511 / 49 - أخبرنا عمر ، قال : أخبرنا أحمد ، قال : حدثنا يعقوب بن يوسف ابن زياد ، قال : حدثنا أبو غسان ، قال : حدثنا مسعود بن سعد ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) : " أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله ) [3] .
قال : نحن الناس .
512 / 50 - أخبرنا أبو عمر ، قال : حدثنا احمد ، قال : حدثنا أحمد بن موسى بن إسحاق ، ومحمد بن عبد الله بن سليمان ، قالا : حدثنا يحيى بن عبد الحميد ، قال :
حدثنا قيس ، عن السدي ، عن عطاء ، عن ابن عباس " أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله " .
قال : نحن الناس دون الناس .



[1] سورة التكاثر 102 : 8 .
[2] سورة آل عمران 3 : 103 .
[3] سورة النساء 4 : 54 .

272

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست