نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 251
< فهرس الموضوعات > علي ( عليه السلام ) أفضى الناس < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > حب الحسن والحسين ( عليهما السلام ) حب لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > يجيء النبي ( صلى الله عليه وآله ) أربعين صباحا إلى باب علي وفاطمة ( عليهما السلام ) فيقول : السلام عليكم أهل البيت < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > نزول قوله تعالى : * ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات ) * < / فهرس الموضوعات > يوسف ، قال : حدثنا محمد بن عكاشة ، قال : حدثنا أبو المغرا حميد بن المثنى ، عن منصور بن حازم ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : قال عمر : علي أقضانا . 446 / 38 - أخبرنا أبو عمر ، قال : أخبرنا ، أحمد بن محمد ، قال : حدثنا يحيى ابن زكريا بن شيبان ، قال : حدثنا أرطاة بن حبيب ، قال : حدثنا أيوب بن واقد ، عن يونس بن خباب ، عن أبي - حازم ، عن أبي هريرة ، قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ، ومن أبغضهما فقد أبغضني . 447 / 39 - أخبرنا أبو عمر ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد ، قال : حدثنا الحسين ابن عبد الرحمن بن محمد الأزدي ، قال : حدثنا أبي ، قال : حدثنا عبد النور بن عبد الله ابن شيبان ، قال : حدثنا سليمان بن قرم ، قال : حدثني أبو الجحاف وسالم بن أبي حفصة ، عن نفيع أبي داود ، عن أبي الحمراء ، قال : شهدت النبي ( صلى الله عليه وآله ) أربعين صباحا يجئ إلى باب علي وفاطمة ( عليهما السلام ) فيأخذ بعضادتي الباب ، ثم يقول . السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته ، الصلاة يرحمكم الله إنما يريد اللة ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " [1] . 448 / 40 - أخبرنا أبو عمر ، قال : أخبرنا أحمد ، قال : حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن القطواني ، قال : حدثنا إبراهيم بن أنس الأنصاري ، قال : حدثنا إبراهيم بن جعفر بن عبد الله بن محمد بن سلمة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، قال : كنا عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) فأقبل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) . قد أتاكم أخي ، ثم التفت إلى الكعبة فضربها بيده ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة ، ثم قال : إنه أولكم إيمانا معي ، وأوفاكم بعهد الله ، وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية ، وأقسمكم بالسوية ، وأعظمكم عند الله مزية ،