responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 132


< فهرس الموضوعات > أفضل البقاع < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الساعي إلى حتفه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > دعاء النبي ( صلى الله عليه وآله ) لمن أحبه ولمن أبغضه < / فهرس الموضوعات > وآمر هو ! ما لم تأخذ السيوف هام الرجال ، فإذا كان ذلك فأعظم مكيدته في نفسه أن يمنح القوم استه [1] .
209 / 22 - حدثنا محمد بن محمد ، قال : حدثنا أبو بكر محمد بن عمر الجعابي ، قال : حدثنا عبد الله ( بن ) أحمد بن مستورد ، قال : حدثنا عبد الله بن يحيى ، عن علي بن عاصم ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قال لنا علي بن الحسين زين العابد ين ( عليهما السلام ) : أي البقا ع أفضل ؟ فقلت : الله ورسوله وابن رسوله أعلم . فقال : إن أفضل البقاع ما بين الركن والمقام ، ولو أن رجلا عمر ما عمر نوح في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما ، يصوم النهار ويقوم الليل في ذلك الموضع ، ثم لقي الله بغير ولايتنا ، لم ينفعه ذلك شيئا .
210 / 23 - أخبرنا محمد بن محمد ، قال : أخبرنا أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني سعد بن عبد الله ، قال : حدثنا أحمد بن محمد ابن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن بكر بن محمد ، قال : سمعت أبا عبد الله جعفر ابن محمد ( عليهما السلام ) يقول : كم من نعمة الله على عبده في غير أمله ، وكم من مؤمل أملا الخيار في غيره ، وكم من ساع إلى حتفه وهو مبطئ عن حظه .
211 / 24 - أخبرنا محمد بن محمد ، قال : أخبرني أبو الحسين محمد بن المظفر ، قال : حدثنا محمد بن عبد الله ، قال : حدثنا عصام بن يوسف ، قال : حدثنا أبو بكر بن عياش ، عن عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول ( صلى الله عليه وآله ) : اللهم من أحبني فارزقه الكفاف والعفاف ، ومن أبغضني فأكثر ما له وولد ه .
212 / 25 - حدثنا محمد بن محمد ، قال : حدثني أبو بكر محمد بن عمر الجعابي ، قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا أبو حاتم ، قال : حدثنا محمد بن الفرات ، قال : حدثنا حنان بن سدير ، عن أبي جعفر



[1] الاست : العجز .

132

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست