responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأربعون حديثا نویسنده : منتجب الدين بن بابويه    جلد : 1  صفحه : 42


< فهرس الموضوعات > قول أبى موسى الأشعري : أشهد أن الحق مع علي ، ولكن مالت الدنيا بأهلها < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > يا علي أنت مع الحق ، والحق بعدي معك < / فهرس الموضوعات > لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، ادعوا لي عليا قال : فدعي علي وهو أرمد ، فبصق في عينه فبرأ ( 1 ) فدفعها إليه ففتح الله على يديه ( 2 ) الحديث السابع عشر :
أنا أبو سعد ( 3 ) محمد بن الهيثم بن محمد بقراءتي عليه باصبهان في داره :
أنا أبو الحسين أحمد ( 4 ) بن عبد الرحمان الزكواني :
نا أبو بكر أحمد بن موسى بن مردويه الحافظ :
نا أحمد بن محمد بن سليمان المالكي : نا محمد بن إبراهيم بن مهدي السيرافي :
نا الحسن بن كثير عن ( 5 ) يحيى بن أبي كثير اليمامي ( 6 ) : نا عباد بن صهيب :


عليه وآله ، أسلم عام خيبر وغزا عدة غزوات ، وولى قضاء البصرة حيث بعثه عمر ليفقه أهلها كان فاضلا ، توفى بالبصرة سنة 52 . راجع سير أعلام النبلاء : 2 / 508 رقم 105 ، الاصابة : 3 / 26 ، وتقريب التهذيب . 2 / 82 . 1 ) ( فبرأت ) ب . 2 ) للحديث - بهذا اللفظ وبغيره - مصادر كثيرة ، أخرجها في احقاق الحق : 5 / 368 - 467 ( الباب الثامن ) بطرق وأسانيد متعددة عن عدد كبير من الصحابة ، فراجع . 3 ) ( سعيد ) خ ل . ورد ذكره في مقدمة فهرست المصنف : 39 في باب تعداد مشائخه . 4 ) ( الحسين بن أحمد ) أ . تقدم ذكره في الحديث : 6 ، ويأتى في الحديث : 24 . 5 ) ( أ ، ب ) بن . وسقطت من ( م ) . 6 ) الاصل : الهمامى . أثبتنا هاتين الفقرتين كما في كتب التراجم وكما سيأتى في الحديث : 18 في رواية هشام الدستوائى ، عن يحيى بن أبى كثير . قال الذهبي في ميزان الاعتدال : 1 / 519 : الحسن بن كثير : حدث عن يحيى . . . انتهى وفى ج 4 / 402 قال : يحيى بن أبى كثير اليمامى ، أحد الاعلام الاثبات . . . وفى سير أعلام النبلاء : 6 / 27 رقم 9 في ترجمة يحيى قال : روى عنه جماعة منهم : هشام بن أبى عبد الله .

42

نام کتاب : الأربعون حديثا نویسنده : منتجب الدين بن بابويه    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست