عنه عبادك وجهلوا معرفته ، واستخفوا بحقهم ، ومالوا إلى سواهم ، فكانت المنة منك علي مع أقوام خصصتهم بما خصصتني ، فلك الحمد إذ كنت عندك في مقامي هذا مذكورا مكتوبا ، فلا تحرمني ما رجوت ، ولا تخيبني فيما دعوت . ( الكافي : 4 / 559 ) والصلاة والسلام عليكم ساداتي وموالي ، وعلى الملائكة الحافين بكم ، المستغفرين لزواركم ، ورحمة الله وبركاته .