responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبو طالب حامي الرسول ( ص ) وناصره نویسنده : نجم الدين العسكري    جلد : 1  صفحه : 201


< فهرس الموضوعات > أخرج العسقلاني في الإصابة ما أخرجه العلامة فخار في كتابه ( الحجة على الذاهب ) مع اختلاف في كلمة واحدة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > أخرج ابن أبي الحديد في شرحه للنهج ما أخرجه العلامة فخار بن معد في ( الحجة على الذاهب ) < / فهرس الموضوعات > المهاجر مولى بني نوفل اليماني يقول : سمعت أبا رافع يقول : سمعت أبا طالب بن عبد المطلب يقول : حدثني محمد ، أن ربه بعثه بصلة الأرحام وأن يعبد الله وحده ولا يعبد معه غيره ، ومحمد عندي الصادق الأمين .
( الحديث الثاني ) بسنده عن محمد بن عباد ، عن إسحاق بن عيسى عن مهاجر مولى بني نوفل ، قال : سمعت أبا رافع يقول : حدثني محمد أن الله أمره بصلة الأرحام ، وأن يعبد الله وحده ولا يعبد معه غيره ومحمد عندي الصدوق الأمين .
( الحديث الثالث ) بسنده عن أبي الفرج الأصفهاني ، قال : حدثني أبو بشر أحمد بن إبراهيم ، عن هارون بن عيسى الهاشمي ، عن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي قاضي قضاة البصرة بالثغر عن العباس بن الفضل الهاشمي عن إسحاق بن عيسى الهاشمي ، عن أبيه ، قال سمعت المهاجر مولى بني نوفل يقول : سمعت أبا رافع يقول : سمعت أبا طالب يقول : حدثني محمد ابن عبد الله أن ربه بعثه بصلة الأرحام ، وأن يعبد الله وحده لا شريك له لا يعبد سواه ، ومحمد الصدوق الأمين .
( قال المؤلف ) خرج الحديث في الإصابة ( ج 7 ص 113 ) عن مهاجر مولى بني نفيل ، ولفظه يساوي لفظ السيد فخار إلا في كلمة قال :
وأن يعبد الله وحده لا يعبد معه غيره ، ومحمد الصدوق الأمين .
( قال المؤلف ) خرج العسقلاني في الإصابة ( ج 7 ص 116 ) حديث محمد بن عباد المتقدم ولفظه يساوي لفظ السيد في كتاب الحجة إلا في كلمة واحدة ، وهذا نصه ، قال : حدثني محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إن الله أمره بصلة الأرحام ، وأن يعبد الله وحده لا يعبد معه أحد ومحمد عندي الصدوق الأمين .
وخرج ابن أبي الحديد في الشرح ( ج 14 ص 69 ط 2 ) ما خرجه

201

نام کتاب : أبو طالب حامي الرسول ( ص ) وناصره نویسنده : نجم الدين العسكري    جلد : 1  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست