responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 849


رقم 19 - ومن كتاب له عليه السلام إلى بعض عماله 376 .
رقم 20 - ومن كتاب له عليه السلام إلى زياد بن أبيه وهو خليفة عامله عبد الله بن عباس على البصرة .
377 . رقم 21 - ومن كتاب له عليه السلام إلى زياد أيضا 377 .
رقم 22 - ومن كتاب له عليه السلام إلى عبد الله بن العباس 378 .
رقم 23 - ومن كلام له عليه السلام قاله قبل موته على سبيل الوصية لما ضربه ابن ملجم لعنه الله 378 - 379 .
رقم 24 - ومن وصية له عليه السلام بما يعمل في أمواله . كتبها بعد منصرفه من صفين 379 - 380 .
رقم 25 - ومن وصية له عليه السلام كان يكتبها لمن يستعمله على الصدقات 380 - 382 .
رقم 26 - ومن عهد له عليه السلام إلى بعض عماله وقد بعثه على الصدقة 382 383 .
رقم 27 - ومن عهد له عليه السلام إلى محمد ابن أبي بكر - لعنة الله عليه - حين قلده مصر 383 - 385 .
رقم 28 - ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية جوابا : 385 - 389 .
رقم 29 - ومن كتاب له عليه السلام إلى أهل البصرة 389 - 390 .
رقم 30 - ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية 390 .
رقم 31 - ومن وصية له عليه السلام للحسن ابن علي عليهما السلام ، كتبها إليه " بحاضرين " عند انصرافه من صفين 391 - 406 .
رقم 32 - ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية 406 .
رقم 33 - ومن كتاب له عليه السلام إلى قثم بن العباس وهو عامله على مكة 406 - 407 .
رقم 34 - ومن كتاب له عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر ، لما بلغه توجده من عزله بالأشتر عن مصر ، ثم توفي الأشتر في توجهه إلى هناك قبل وصوله إليها 407 - 408 .
رقم 35 - ومن كتاب له عليه السلام إلى عبد الله بن العباس ، بعد مقتل محمد بن أبي بكر 408 .
رقم 36 - ومن كتاب له عليه السلام إلى أخيه عقيل بن أبي طالب ، في ذكر جيش أنفذه إلى بعض الأعداء ، وهو جواب كتاب كتبه إليه عقيل 409 - 410 .
رقم 37 - ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية 410 .
رقم 38 - ومن كتاب له عليه السلام إلى أهل مصر لما ولى عليهم الأشتر 410 - 411 .

849

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 849
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست